يــا للنســاء

اخي الكريم


في جمال حروفك شيء لافت مشوق


في روعة كلماتك ترانيم حزن


ولحن عذاب قاس


جميل ما سطرت من كلمات


دمت بخير

شكرا أخ أحمد الأستاذ على المشاعر الطيبة وجمال الأحاسيس في هذا التعليق الدافئ و الإطراء الحار ..
فبهذه العبارات الصادقة والحارة جعلتني أشعر بمدى شعورك المرهف و مدركاً لأهمية الكلمة الصادقة وتأثيرها .
شكراً على حروفك القليلة التي تركت هنا الأثر الكبير..

يا لهذا الصباح الذي

ساقني الى هذا التفتح الندي لزهور الشعر

ورياحينه وهي تنثر العبق

أخي الحبيب .. أستوقفتني كثيرا صور باذخة ذات معان رائعة

واظنها لا تحسب الا لك

شاعر رائع تملك الجمال وتصوغه شعرا أكثر جمالا

شكرا لك

صباحكَ مشرق باسمٌ ما دامت الحياة يدوم ..
بوجودك سيدي أشعر بمعنى الكلمة و قيمتها ..
عسى ربي أن يوفقني لأكتب ولو الشيء اليسير مما يرضيك ..
و أن ترقى كلماتي المتواضعة لمستوى قارء و ناقد و شاعر
كمثلكم

أستاذنا محمد ذيب سليمان


تسر جميع الكتاب وقفاتك
وتخلب ألباب النقاد كلماتك .
أحب من عيون الشعر نفحاتك..
ولا تحلو الأشعار دونما بصماتك
دمتم بخير .

أخي الحبيب نافع

مرة تلو المرة أرحب بك بيننا أخا وأهلاً للأدب

مرحبا بشاعر يعرف المنابع قبل الآخرين

قرأت في هذا النص الكثير مما أثار إعجابي بشدة
وكان للشعر بوابة تفوق بوابة الشعور اتساعا وعلواً

أجدت وأبدعت

وأنتظر منك ما هو أجمل وأكثر ابداعا


تحيتي لك

أخي العزيز حازم...
في كل مرة أقول غداً سأتوقف عن كتابة الشعر ولكنني في صباح اليوم التالي عندما أرى رسالة سريعة من الواحة في بريدي الألكتروني ,
تشدني و تغريني للدخول لواحة الشعر و الأدب و الحياة و المحبة...
فأجد نفسي أتصفح و أتابع كل أخبار الواحة و من جمال ما أرى من مواضيع و قصائد و أشعار و قصص.

أعود لأكتب من جديد ..!!

إن المدخل للشعر هو من بوابة الشعور المتجدد كل يوم بماء واحتكم العذبة ..
و بظل فرسان الحرف و الكلمة و الأحاسيس الحاضرون و الغائبون ..
فيبقى الفضل للواحة الكريمة ..
و وجودكم هنا يبقى الأجمل والأكثر ابداعاً مما كتب ..
أهلا بفارس كريم من فرسان الشعر العربي..

كلمات توشحت بالجَّمال معاني ومن الحب عناء
والحب فاض بإحساسٍ يشَيُّد أبيات القصيد
رسمت صوراً جميلة خميلة المشاعر
الأديب الراقي مرهف الإحساس
نافع مرعي بوظو
أبيات للذائقة ماتعة وكلمات رنانة وريَّانة
وذو شجون وإحساس
سلمت يمناك ولجديدك دوماً نحن بشوق وانتظار

كلمات توشحت بالجَّمال معاني ومن الحب عناء
والحب فاض بإحساسٍ يشَيُّد أبيات القصيد
رسمت صوراً جميلة خميلة المشاعر
الأديب الراقي مرهف الإحساس
نافع مرعي بوظو
أبيات للذائقة ماتعة وكلمات رنانة وريَّانة
وذو شجون وإحساس
سلمت يمناك ولجديدك دوماً نحن بشوق وانتظار

صاحبة المشاعر الجليلة
و الشجون اللا متناهي
والقلم المفعم
بالود

نــجــوى الــحــمــصي

أهلا
بنسيم الواحة و سهلاً,,
في عودتك البهية,, فاح الطيب
و شكراً على كرم الأوصاف لهذا النص.

الله أنت رائع
ولغتك منفردة
جدا اعجبتني القصيدة بتميزها وجمالها
تقبل مروري

شعر جميل قرأت فيه الحكمة تسابق الحس لتحتل الكلمات
مرور أولي للتحية والترحيب

ولعل لي عودة قريبة

دمت بخير شاعرنا

الأخ النواري محمد الأمين .. أهلا و مرحباً بكم

..يسعدني تواجدك هنا سيدي الكريم وستجد صدراً رحباً لتقبل جميع الآراء و إلا لما نشرت البت..
لولا ثقتي بضرورة النقاش سواء من حيث أخطاء أو إعجاب بشيء ما.. ورد هناك و ظهر هناك .
على كل الأحوال النص مطروح للحوار و الهدف الفائدة العامة
.و لك مطلق الحق بنقده كما تحب . حيث أنه
(( تنتهي سلطة الكاتب على النص .. عندما تبدأ سلطة الناقد ))
نعود لملاحظاتك أخي ...

أَمْ تَـحْسـبِــيْ ..أَن َّ الهَوى لَـعِبُ
لو قلنا أو تحسبي .. فقد لا نصل للمعنى المطلوب بالقرار الظني الذي أتسائل به .. أي هل هي تسخر من الموضوع أم تظن بأن الهوى لعب .
و السؤال هنا مخفي غير ظاهر.

أَيُّ اللّــغـَـاتِ تـَكلـّـَم َ العـَرَبُ
طبعاً تكلمَّ هنا فعل ماضي مبني على الفتح ولا تقبل النقاش فليس لها تأويل آخر... أظنّك خلتها تتكلم ؟ ..والله أعلم

قد يَـفْـقـُـدُ اللـمَعـَـانَ مَعـْدنــُهـا
أعتقد بأن يفقِدُ و يفقُدُ صحيحتان ولكن دعني أتأكد ربما أكون مخطئ وربما تكون صواباً
مَعَ أَنـــَّهُ يــُغْرِيْ لـــَهُ الخَشَبُ
و لنسأل أهل التخصص بها .. مع أنني أدقق على هذه الأمور كثيراً فلم أجدها خطأً.. دعنا نتأكد فقد تكون ( له و به )خطأ
ربما يفيدنا أحد الأساتذة المتخصصون هنا..

كَانوا إِذَا ذُكــِرَ النـَّوى طُرِبــُوا
هل طَرِبُوا أم طُرِبُوا .. أيهما أصح و أوضح للمعنى و أقرب لموسيقى اللفظ و المعنى العام .. هذه أراها مسألة معقدة على حسب ظني و معلوماتي المتواضعة نوعاً ما.
حسب المثل العربي مزمار الحي لا يُطْرِبْ
ففعل الطرب لا يقوم بفعله الفاعل من تلقاء نفسه إنما يُطْرَب ُ المرء بتأثير شيء ما ..
طُرِبَ فلان طبعاً الفاعل مبني للمجهول لأن الحديث هنا عن فلان الذي طُرِبَ .. ولكن من الذي أطربه ليس مهماً في سياق الحديث ,,

لاحظ الفعلين في الجملة أيضاً إذا ذُكِرَ النوى ... طُربِوا
فمن باب التناسق شكلاً و مضموناً رأيت أن يتوافق تناسق الجملة شعرياً من جهة و تناسق حالة الأفعال أيضاً من جهة ثانية. والله أعلم ..
على العموم قد لاأحسن الشرح و لكنني ربما أدور حول الإجابة الصحيحة ..
و إنني هنا من واجبي أن أكون متطفلاً على اللغة العربية وأعترف بأنني من غير المتخصصين بها لكنني من المعجبين بها و بقواعدها و ببلاغة تعبيرها و تنوع مفرداتها .
..فإذا ورد أي خطأ سواء بالقواعد أو بالمعاني أرجو تنبيهي له . ومحبتي بها لأنها لغة القرآن الكريم .
و تعلّم اللغة العربية الصحيحة و قواعدها فرض واجب علينا ..
ملاحظاتك جديرة بكل التقدير دائما ..و جزاك الله عني خيراً
و اسلم ْ أخي الغزيز..

صديقي نافع

أرجو أن تقبل مني أن أدلي بدلوي هنا

أولاً -
أرى أن كل (ملاحظات) النواري صحيحة , فأرجو أن يتسع صدرك لها .

ثانياً -
أنت جعلتَ إيماني أكبر بقول القائل : الشاعر يُولد ولا يُصنع
فأنت شاعر بالفطرة , ولكنْ تنقصك الصنعة , والصنعة هنا هي الأدوات
وأنت جعلت ايماني أكبر بأن الذكاء يتدخل كثيراً في عمل الشاعر , وأنا أعرف أنك من الذكاء بمكان .
وأنت جعلت إيماني أكبر بأنك ستكون شاعراً مُجيداً , بسبب القفزات الواسعة في التطور والتقدم اللذين ألاحظهما في شعرك

ثالثاً-
تقبلك للنقد وأخلاقك الكريمة وسعة صدرك في الرد على النقاد , كل ذلك يوحي بأنك كما تستقبل النقد ستستقبل العِلم .



نافع بوظو
النواري أمين

احترامي ومحبتي لكما معاً أيها الرائعان .

قصيدتك جميلة ومعانيها عذبة

أحببت رقتها
ونغمها الجميل

بوركت

الله أنت رائع
ولغتك منفردة
جدا اعجبتني القصيدة بتميزها وجمالها
تقبل مروري

شكراً على ما تكرمت به و على تواضع الكبار و مرورك الكريم

الشاعرة سهى رشدان والله كلك ذوق