حين يقول الأمير الشعر تصمت القصائد خجلا وتحتجب أمام وهج قصيده
فما أجمل ما تقول سيدي
وما أعظم الأمل المنثور بحروفك
بوركت
الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حين يقول الأمير الشعر تصمت القصائد خجلا وتحتجب أمام وهج قصيده
فما أجمل ما تقول سيدي
وما أعظم الأمل المنثور بحروفك
بوركت
دِمَــشْــقُ لَــــكِ الـفَـخْــرُ الــــذِي أَنْــــتِ أَهْــلُـــهُ***وَصَــانَـ ـكِ رَبُّ الـــعَـــرْشِ مِــــــنْ كُــــــلِّ فَـــاتِـــنِ
تَعَـالَـيـتِ فَـــوقَ الـجَــوْرِ قَـعْـسَـاءَ فِــــي الــمَــدَى***وَعِـــشْـــ ِ عَـــلَــــى الأَيَّـــــــامِ خَـــيْــــرَ الــمَــوَاطِـــنِ
قَـلِــيــلا وَتُـتْــلَــى سُــــــوْرَةُ الــفَــتْــحِ فِــــــي الـــرُّبَـــى***وَتُــبْـ نَـــى صُـــــــرُوحُ الــمَــجْـــدِ شَـــــــأْوًا بِــصَـــائِـــنِ
وَتُــشْـــرِقُ شَــمْـــسُ الــعِـــزِّ وَالـنَّــصْــرِ فِـــــي غَــــــدٍ***يَـــكُــــون لأَهْـــــــلِ الــصَّــبْـــرِ عُــــنْــــوَانَ قَــــاطِــــنِ
إن شاء سيأتي الفتح المبين، وسينصر الله المظلومين نصرا عزيزا!
وسيبزغ فجر جديد، تشرق فيه شمس الحقّ والحريّة والنّصر
بارك الله فيك أستاذنا الشّاعر سمير على إشهار سيف كلمة الحقّ، ونصرة الصّواب
دمت للكلمة الهادفة الصّائبة عنوانا
تقديري وتحيّتي
كلّ عام وأنت وكلّ الأمّة الإسلاميّة بخير
أستاذي الكريم د. سمير
أبدعت شكلا ومضمونا مبنى ومعنى
وما ترك إخوتي من كلام أقوله إلا دمت والإبداع في فلكك
ومارأيت من ثغرات إلا أنه استوقفني هذان البيتان
وكلامي غير ملزم وليس بفصل :
تَـبُــثُّ سَـرَايَــا الـمَــوتِ فِـــي كُـــلِّ شَـــارِعٍ ... وَتُــجْــرِي دَمَ الأَحْــــرَارِ بَــيــنَ الـمَـسَـاكِــنِ
أرى أن سوية الإبداع انخفضت سويتها في العجز .
وَلَـسْــتَ عَــلَــى الأَوْطَــــانِ رَبًّــــا مُـتَـوَّجًــا ... وَلا أَنْـــتَ تَـقْـضِــي بِــالــذِي غَــيْــرُ كَــائِــنِ
أظن - والله أعلم - أن التتويج لا يكون لرب بل لـمَلْكٍ لمناسبة التاج للملك أكثر من الرب
هذا ما كان من هرطقاتي
فتقبل مروري على علاته
لك من أخيك
مع سحائب محبة وشآبيب مودة
تتعمد قلبك الكبير
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
كتلميذة في هذه الواحة أستأذن الأمير الدكتور سمير العمري ، والشاعر المبدع أحمد رامي في محاولة الرد على ملاحظته هذه بما خطر ببالي عند قراءتها، وأتمنى منهما تقبل تطفلي هذا، فما أريد منه غير الاستفادة قدر ما أستطيع من كل لحظات تواجدي في هذا الصرح الذي أقامه سيد المكان لنتبادل المعرفة ونتطور كشعراء فنتمكن من حماية لغتنا
لم ألحظ انخفاضا في سوية العجز الذي رأيته تألق في صورة تستحق وقفة طويلة في تحليلها
فالمساكن للسكن بمعناه الذي يتعدى الإقامة ليعني السكينة والطمأنينة والأمان، وجريان الدم فوضى واضطراب وإرهاب، فما أقسى الصورة وما أعتى الطاغوت حين يحوّل الملاذ الآمن لمجرى دم ومحل رعب
والرأي عندي كشويعرة اعتادت الوقوف أمام قصائد شاعر الزمان الدكتور سمير العمري متعلمة محللة متأملة، أن البيت كان مبهرا في صدره وعجزه
أما ملاحظتك الثانية فأجد الرد عليها في قوله تعالى في سورة يوسف "وقال للذي ظن انه ناج منهما اذكرني عند ربك فأنساه الشيطان ذكر ربه فلبث في السجن بضع سنين"
فالرب في الآية جاء في المرة الأولى بمعنى الملك المتوج، وجاء في المرة الثانية في ذكر الله سبحانه وتعالى
وأظن شاعرنا هنا أراد هذه المزاوجة في المعنى، فليس المهجو برب يملك أقدار ومصائر الناس والأوطان، وإن كان توج عليها سيدا.
أكرر اعتذاري لهذا التطفل الذي أريد منه مزيدا من التعلم على مائدة هذا الابداع
بوركتما
بارك الله بك أيتها الأديبة الكريمة وحفظك من كل سوء!
الدهر دول ولا يستمر الجور طويلا فكم زالت من قبل ممالك وورثتها ممالك ، وستنهض الأمة لا ريب ولكن تحتاج منا جميعا وقفة صادقة لدعم الثورة المدنية بثورة أخلاقية موازية وعاضدة.
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
اذكرني عند ربك ، يسقي ربه خمرا ، ارجع إلى ربك ..... والمقصود سيدك ، فليس من البلاغة أن يقول له أرجع إلى ملكك أو يسقي ملكه خمرا ......
فهو ليس ملكه لأن الملك لا يكون لفرد بينما السيد أو الرب فيمكن أن يكون لفرد . طبعا يبقى رأيا وبالأحرى إحساسا .
أشكرك ودمت بخير
السلام عليكم أستاذي سمير العمري
لا يسعني إلا الصمت أمام لوحة الجمال
أتأملها و أغرق في بديع الحرف و راقيات المعاني
انحناءة احترام لشعرك سيدي