اعتاد زيارتها لوحده , وبيديه هدايا لأطفالها , ذات مرة سلمه الشرطي
مُذكرة قضائية , تستوجبُ مثوله أمام العدالة , بتهمة الاعتداء على أرملة
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
بقلم...............ياسر ميمو
قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
اعتاد زيارتها لوحده , وبيديه هدايا لأطفالها , ذات مرة سلمه الشرطي
مُذكرة قضائية , تستوجبُ مثوله أمام العدالة , بتهمة الاعتداء على أرملة
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
بقلم...............ياسر ميمو
سول له شيطان نفسه النيل منها
فطرق بابا سهلا للوصول
والاعتياد هنا أوقعهما الاثنين في الخطيئة
حيث مااجتمع رجل وامرأة إلا وكان الشيطان ثالثهما
ومضة جميلة أستاذي المكرم
سلم اليراع ...
خالص التحايا
هل كانت هداياه لأطفالها ليبعدهم ويلهيهم بها
فكانت جسرا ليصل للارملة
هل قدم الهدايا لينال الحرام ؟!
قصة واقعيه تحدث عن لقاء الغرباء دون ظوابط شرعية
كم من قصد نبيل اعتمده الشيطان وسيلة لعمل قبيح
اخي الكريم ياسر
سلمت لنا يمينك
لك خالص المودة
تحياتي
يبدو أنّ النّفس أمّارة بالسّوء، وإن أذهبت بصاحبها لفعل الخير!
أتساءل مرارا: لمَ تغلب شهوة الجسد الحرام، طهر ونقاء الشّعور السّامي والعطاء الخيّر عند كثيرين؟!...
لعله ضعف الإنسان أمام الإغراء، أو قلّة الدّين
شكرا لك أخ ياسر على ما تطرحه في نصوصك
تقديري وتحيّتي
لا حول ولا قوة إلا بالله!
كثيرة هي نماذج الخيانة..وكم هو مر طعمها!
أعوذ بالله من شياطين الإنس
محبتي وتقديري لقلم سامق في غايته أخي ياسر