أخي الكريم
حسام محمد حسن
وافر الشكر للمرور الكريم
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»»
أخي الكريم
حسام محمد حسن
وافر الشكر للمرور الكريم
شاعرنا الانيق
محمد
سواء كانت اول مشاركاتك ام لا
فـبرق يراعكَ لم يكن له مداد
هامةٌ مرفوعة انت بقصر الواحه الثقافيه
، و بدرٌ متلألئ تتصارع له القلوب
بندقية كتابة أنتَ لا تنضب لها ذخيرة ياابي..!
قُبله علي يداك وجبينك من ابنتكَ نور
محبتي
رصاصة شعرية من يد قناصة أصابت صميم الواقع الأليم رصدا وقصدا.
لا فض فوك أيها الشاعر الكبير!
دمت بخير وعافية!
تحياتي
لله درك أيها الكبير ... أحقًا كانت هذه مدخلك إلى هذه الواحة المباركة ... ما أجمل ما دخلت به وما أرقاه
طوبى لحرفك الثائر الصادق وطوبى لقلمٍ أجاد وافاد
مودتي كما يليق وتقديري كما تعرفهما وأكثر
الشاعر الكبير أبا الأمين
رغم أنك نبضت بها قبل سنوات , فما جئت به من إرهاصات مازالت تتفاعل حتى يومنا هذا.
وهذا ليس غريبا على شاعر كبير مثلك يحمل هموم وطنه وأمته ومعتقداته بين جوانحه , وإن أنطقها ستنطق بالحقيقة المغيبة عن كثيرين.
أجدت وأحسنت , وبارك الله فيك.
ربما استوقفني هذا البيت :
بـــهـــا الــفــرقــان فــــــرَّق فــــــي لـــيــــال
سـحـابــاً مـمــطــراً وضــبـــابَ يـخــبــو
ويبدو أن الضرورة الشعرية ألجأتك إلى عدم تصريف " ضبابًا " ... ( وضياهُ يخبو ) .. أردت هنا فقط تجانس المعنى بين تفريق السحاب وهو الخير وبين الضياء الذي يخبو , وليس الضباب.
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
صرخة أبية في قصيدة رائعة
دمت راقيا أبيا
مودتي وتقديري