عزف الشعر عني فترة من الزمن فاستجلبته بهذه القصيدة
شوارد الشعرولت عن مخيلتي ليت الشوارد تأتي من يناديها ياشارد الشعر مهلا إنني بلد تعطل الشعر في أرجاء ناديها هلا مددت يدا بالدر تغرقني علي أجدد روحا غاب ماضيها جواد شعري كاب ليس يسعفه سوى بنات لفكر ساكن فيها يادوحة الشعر ضميني إلى كنف يحوي الفصاحة في أسمى معانيها إني أعيش فتورا لست أفهمه وواحة الشعر عندي جف مافيها ياليت شعري ماذا حل في خلدي هل بنت فكري قد ماتت فأرثيها أم ياترى عاصف والصمت يسبقه فالصمت أصبح للإعصار تنبيها إن المشاعر تهوى من يدغدغها ليجري الشعر عذبا من مساقيها ألا اشرقي يافتات الفكر وازدهري وعانقي عاشقا ولهان يبغيها وأظهري الغادة الحسناء في ألق وسامري قلب من فاق الملا تيها إن تفتنيني فإني الآن قائلها أنت السهام وأنت اليوم باريها