ألخ الفاضل د / سمير
درّة نفيسة
و جوهرة نادرة
تعلمت و استفدت و استمتعت
دام عطاؤك سيدي
دمت بخير
أخوك
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ألخ الفاضل د / سمير
درّة نفيسة
و جوهرة نادرة
تعلمت و استفدت و استمتعت
دام عطاؤك سيدي
دمت بخير
أخوك
الأخ الفاضل د سمير العمري الموقر
كل عام وأنت بخير
والله لقد أصبت بما قلت
لا فض فوك
دمت بحفظ الله ورعايته
صفا ماء قلبي مرةً من شوائبي
فأدركت أن الشعر أغلى مواهبي
فأهديت للحادي سميرٍ رسالةً:
(إذا لم يسالمك الزمان فحارب)
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي
أَشَــــــــدُّ الــبَـــلايَـــا طَــــعْــــنُ قِـــــــــسٍّ لِــــرَاهِـــــبِ
وَرَشْــــــقُ الـحَـنَــايَــا مِـــــــنْ سِـــهَــــامِ الــتَّــرَائِـــبِ
وَنُـــــجْـــــعَـــــةُ ذِي وُدٍّ وَعَــــــــهْــــــــدٍ لِـــــنَـــــاكِــــــثٍ
وَدَمْـــــعَـــــةُ مَـــفْـــجُــــوعٍ بِـــــغَــــــدْرِ الأَقَـــــــــــارِبِ
هي طعنات يمزّق حقدها من الجسوم والشّعور الكثير، وتُسيل الدّمع يتلظّى ويحرق المآقي، وترهق التّفكير
لكن نظرا لأنّها من أياد لا تحسن إلّا الأذى والتّشهير ... فإنّ الله للمكلوم خير نصير... بصبره وإحسانه، يجعل نار الحقد تردّ إلى نحور مشعليها
أَنَــــــــــا حَـــــاتِـــــمٌ بِــالــحِـــلْـــمِ يَــــــــــا أُمُّ حَـــــــــــازِمٌ
وَقَــــدْ كُــنْــتُ ذَا عَــــزْمٍ وَلا زِلْــــتُ يَـــــا أَبِـــــي
إِذَا رَكِــــــــــبَ الأَقْــــــــــوَامُ مَـــــرْكـــــبَ شَـــــهْــــــوَةٍ
رَكِــبْـــتُ إِلَـــــى الإِحْــسَـــانِ خَــيـــرَ الـمَــرَاكِــبِ
ولا شكّ أنّ الواحة واحة فكر وأدب... وستبقى بمشيئة الله النّور المضيء في سماء الإبداع والفكر...
فَــــيَــــا وَاحَــــــــةَ الــفِـــكْـــرِ الــرَّشِـــيـــدِ وَرِحْــــلَــــةً
مَــــعَ الأَدَبِ الـسَّــامِــي وَصَــقْـــلِ الـمَــوَاهِــبِ
وَيَــــــــا مِــنْـــبَـــرًا لِــلـــحَـــقِّ وَالــخَـــيـــرِ وَالــــهُـــــدَى
وَدَارَ الــغَــطَــارِيـــفِ الـــــكِـــــرَامِ الـــكَـــوَاكِــــبِ
رائع ما قرأت رغم نزف الجرح في البداية
يوركت أخي الدّكتور سمير
عيد مبارك
تقديري وتحيّتي
ألشاعر الدكتور سمير العمري قلما نجد امثال هذه القصيدة في أيامنا هذه فلقد رجعت بنا الى أيام كان الشعر فيها يجلس على عرش الكلام ويتحكم بمقاليد الأمور لقد قرأتها مرات ومرات وكل مرة أتعلم منها أسأل الله العلي القدير ان ينعم عليك بالستر والعفو والعافية وأن يهبك نورا على نور فلا تبخلن علينا بأمثال هذه النفائس
شغلتني المحبة عن الكراهية والأحباب عن الأعداء