لأجلها.... لغة الحنين

مدهش هذا النبض الشاعري للحروف يحمل المتلقي على أجنحته مشاعر محلقة لأقصى حدود الجمال

أبدعت شعر وشعورا

لم أفلح باستجلاء مسوغ "ويجيء من نبض المواجع شمسُها "
يجيء شمسها؟؟
ليتك توضحها

تحيتي

الأخت الفاضلة / ربيحة الرفاعي

الجمال في حضورك البهي،، والذي أسعدني كثيرا

أنا أتحاشى الأسئلة دائما

فاعذروني على عدم الرد على سؤالكم

حفظكم المولى

نص شاعري جميل
يعبق بالحنين وبالجمال

شكرا

لك

الاستاذ الكبير والقدير/ محمد ذيب سليمان

شهادتك وسام أفخربه

دمت لنا حفظك الله

أتدري يا سعيد !!

عندما أقرأُ لك أبتسمُ كثيراً

يا ليتها تكون ابتسامة رضى يا عبدالمجيد

عندما يتوافق الشعر الحديث قالباً ومضموناً غير متحررٍ من موسيقاه التي تحضنه كأمٍ أنجبتُه ولم يتمرد عليها

هي محاولة علني اخرج من نمط او قوالب معينة في الشعر غير أنني أقرأ في الشعر القديم أكثر من قراءاتي في الشعر الحديث

يكون موعد القراءة معك على ضفاف النخل شيئاً خرافيا

شكرا لكم كثيرا لهذه الشهادة التي ساعلقها في جبين شعري، وستكون دافعا لنا للاستمرار في كتابة الشعر

سعيد !!

أسعدَ الله أيامك يا حلو

رجعنا مرة ثانية للحلو تراني ماني بحلو هههههههه

الله يسعدك ويحفظك يا عبد المجيد

تحية عاطرة

قادتني الصدفة إلى هذا الملتقى الرائع

جمال هذه الكلمات التي حملتها صحيفة المدينة ..
جعلتني أبحث عن اسم كاتبها
والصدفة خلقتني هنا

سعيدة بتواجدي هنا .. وملامسة هذا الجمال