* عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
أرى الشعر غلبك هنا في مملكة النثر ، ورأيت أيضا بعض هنات قليلة في لغتك وهذا أمر لم أعتده في نصوصك.
لا فض فوك شاعرا وناثرا!
دمت بخير وبركة!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
الاستاذ عبد الله ابو صريمة
يملؤنا التناقض بين بوح وصمت عندما يلمس قلوبنا بعض من ضعف
نص رائع
سلمت يداك
إذا عاش صمتي وعمري توفى
فماذا جنيت وماذا أتيت
ولكن حرفي سيبقى بقربي
وانتم ترونه
بهي
نقي
بل أعطاك الله طولة العمر لتشجينا بحلو الكلام مسموعا ومقروءا
نثرية وارفة الجمال، صادقة الأحاسيس ،وقد نسجت من بحر الحروف درا منثورا
فانبت زهرا في قلوبنا
تعودنا منك الروعة فلك الشكر والود.
الحمدلله على فيض النبض وجديد النفس والاشراقات المتجدده ،
ما مضى لم يبق منه الا ما تم تدوينه وبان اثره ،
والحاضر بين ايدينا نتناوشه مع اقدارنا بكل مثابرة ورضا ،
والقادم بفضل الله وتوفيقه مكتوب ومحتوم ،
ومن زاوية اخرى ،
لا اجمل ولا أرق من الوقوف على اطلال الحرف وملامح الماضي بين السطور ،
ذكرى كتبت باحساس مكلوم او عبرة عابرة او ابتسامة صافية ،
تشاركنا اوراقنا التي كتبناها ذات يوم ما نعجز عن استحضاره او استشعاره ،
وتمنحنا احساس متجدد وحياة وارفة بالاثراء من روافد التجارب الواقعية ،
وتجدنا حينها نبتسم بكل رضا واعتزاز انا كتبناها ذات يوم لنقرأها اليوم .
الأديبة الراقية ناديه محمد الجابي
شكرا لكل حضور منك ولتواجدك العطر ،
شكرا على كل جهد مبذول في هذا الصرح الذي نجله ونقدره ونحبه ونعشقه ونشتاق اليه ،
شكرا لتعليقك الذي امكنني من كتابة هذه الفقره ، لك التحية الخالصة .