عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
ونحن أناس لا توسـط بيننا *** لنا الصـدر دون العالمين أو القبـرُ
تهون علينا في المعــالي نفوسنا *** ومن خطب الحسناء لم يغلها المـهرُ
أعز بني الدنيا وأعلى ذوي العلا *** وأكرم من فوق التراب ولا فخـرُ
ابو فراس الحمداني
تُعَيِّرُنا أَنّا قَليلٌ عَديدُنا = فَقُلتُ لَها إِنَّ الكِرامَ قَليلُ
وَما ضَرَّنا أَنّا قَليلٌ وَجارُنا = عَزيزٌ وَجارُ الأَكثَرينَ ذَليلُ
وَإِنّا لَقَومٌ لا نَرى القَتلَ سُبَّةً = إِذا ما رَأَتهُ عامِرٌ وَسَلولُ
وَما ماتَ مِنّا سَيِّدٌ حَتفَ أَنفِهِ = وَلا طُلَّ مِنّا حَيثُ كانَ قَتيلُ
وَما أُخمِدَت نارٌ لَنا دونَ طارِقٍ = وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ
سَلي إِن جَهِلتِ الناسَ عَنّا وَعَنهُمُ = فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ
السموأل
هو السموأل بن غريض بن عادياء الأزدي شاعر جاهلي حكيم
يقولون أنه أجار الأميرة ابنة الملك المنذر عندما فرت من بطش "كسرى فارس"
وأنه قال القصيدة التي اقتبست منها هذه الأبيات في ذلك
وفي "أنا " عظيمة تحتوي كل عربي مسلم تقرأ فخر الدكتور العمري في قصيدته "رسالة إلى فرعون"
حيث يقول
إِخْفِضْ جَنَاحَــكَ إنْ أتَـــاكَ كِتَـــابِي=وَأَجِبْ بِغَيْظِكَ مَا اسْــتَطَعْتَ جَوَابِي
إِنِّي أنَـــا العَرَبِـــيُّ وَابْــنُ عَقِيْـــــدَةٍ= للمصطَفى مِنْ قَاهِـــــرٍ وَهَّــــــابِ
اللهُ رَبِّـــي ، وَالرَّسُــــوْلُ مَحَبَّتِــــي=وَالْحَقُّ دَرْبِــي ، وَالخِــلالُ ثِيَــــابِي
أَنَــــا لا أَنَــامُ عَنِ الْمَهَانَــةِ وَالأَذَى=حَتَّـــى وَإِنْ كَلَّتْ يَـــدِي وَرِكَابِــــي
ومن خريدة المبادئ والمواقف لأمير واحتنا :
أَنَــــا لِـلـعُــلا خُــضْـــتُ الـعُــبَــابَ بـمَــرْكِــبٍ
فَـاهْـتَــاجَ بِـــــي بَــحْـــرِي وَخَـــــانَ الْـمَــرْكَــبُ
فَـأَقَــلْــتُ مِـــــنْ أَمْــــــرِي تَـــوَاضُـــعَ حَـــظِّـــهِ
بِــعَــزِيْــمَــةٍ تُــــدْمِــــي الــصُّـــخُـــوْرَ وتُـــتْـــعِـــبُ
أَنَا مَا كَلَلْـتُ عَـنِ اللِحَـاقَ بمَـنْ مَضَـوا
نَـــحْــــوَ الــــعَــــلاءِ وَحَــظُّـــهُـــمْ لَــــهُــــمُ الأَبُ
وبِـسَـاعِــدِي أَسْــقِــي الـطُّـمُــوحَ لِـيَـرْتَــوِي
نَـــفْـــسًـــا تَــــتُـــــوْقُ وَمُـــهْـــجَــــةً تَـــتَـــوَثَّــــبُ
أبيات لأبي العلاء المعري
في الفخر
ألا في سبيل المجد ما أنا فاعل
عفاف وإقدام وحزم ونائل
أعندي وقد مارست كل خفية
يصدق واش ً أو يخيب سائل
تعد ذنوبي عند قومي كثيرة
ولا ذنب لي إلا العلا والفواصل
وقد سار ذكري في البلاد فمن لهم
بإخفاء شمس ضوؤها متكامل
وإني وإن كنت الأخير زمانه
لآت بما لم تستطعه الأوائــــــــــــل
ولما رأيت الجهل في الناس فاشياً
تجاهلت حتى ظن إني جاهل
قال عمرو بن كلثوم:
إذا بلغ الفطام لـنا صـبي*** تخـر له الجبابر سـاجدينا
إذا ما الملك سام الناس خسفا*** أبينا أن نقر الخسف فينا
ألا لا يجهـلـن أحد علينا *** فنجهل فوق جهل الجاهلينا
وقال أمير واحتنا :
وَلَو أَنَّنِي شِئْتُ التَّفَوُّقَ شَاعِرَاً ... لَمَا فَاقَنِي فِي نَيْلِ ذَلِكَ جَاهِدُ
وَلَكِنْ لِفِكْرِي قَدْ جَعَلْتُ مَقَاصِدِي ... فَمَا عَزَّ مَقْصُودٌ وَلا خَابَ قَاصِد