شكرا ايها الحبيب على هذا الشرح والتحليل
الدقيق لحلات النفس ساعة وداع وماهية احاسيسها
كنت تحلق دواخلنا وتقول ما نحس وما يعترينا والجميع
شكرا لك
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
شكرا ايها الحبيب على هذا الشرح والتحليل
الدقيق لحلات النفس ساعة وداع وماهية احاسيسها
كنت تحلق دواخلنا وتقول ما نحس وما يعترينا والجميع
شكرا لك
بارك الله بك على النص الذي أعتبره وجبةً لا بد منها كل حينٍ رغم مرارتها ... فقد ذكَّرت نفسي بما لا ينبغي ان تنساه ... فكنت بارعاً سيدي بالوصف والوقوف عند كل موقف بلغةٍ محترفةٍ وإحساسٍ راقٍ
بقي أن أقول : لك أسلوبٌ جذابٌ يشد القارئ حتى آخر حرفَّ
بوركت ودمت مبدعاً ومودتي
السلام عليكم ورحمة الله
شاعرنا الفاضل
وانا أقرأ النص شعرت انه فليم تصويري لا كلمات مسطرة
بلاغة واقتدار في وصف اصعب حالات ممكن ان تمر بانسان
نص هو السهل الممتنع
راقني جدا مع ان المناسبة هي الموت
تقبل مروري وتحيتي
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
الفاضلة أماني عواد
سلمك الله من كل سوء
وأبقاك ذخرا وملاذا لكل أمة
كوني بخير دوما
نصك الإنساني عالي الحس هذا أثار مكامن الوجد في النفس وذكرني بما قلت يوما في نص لي أرصد هذه الثقافة العربية العجيبة التي لا تفتقد حتى تفقد ، ولا تجد للحي حق إلا بعد الموت. قلت حينها في سياق ما:
لِمَاذَا جَحَدْتِ حُضُورَكِ فِيَّا؟؟
لِمَاذَا تُصِرُّ العُرُوبَةُ فِيكِ
بِأَنَّ البُّطُوَلَةَ حَقٌّ لِمَيتِ
وَأَنَّ الثَّنَاءَ سِقَاءُ القُبُورِ
حَرَامٌ عَلَى كُلِّ حَيٍّ بِبَيتِ
وَإِنِّي عَلَى الأَرضِ مَا زِلْتُ أَمْشِي
وَإِنْ كَانَ فِي صَدِّ قَلْبِكِ نَعْشِي
فَكَيفَ يَصِيرُ القَرِيبُ قَصِيَّا؟
وَكَيفَ يَصِيرُ الرَّشِيدُ غَوِيَّا؟
وَكَيفَ جَفَوتِ الحَبِيبَ الوَفِيَّا؟
دَعِينِي أَمُوتُ عَلَى رَاحَتَيكِ
يَدِي فِي يَدَيكِ
وَقَلْبِي مِنَ العِشْقِ يَهْوِي إِلَيكِ
وَيَومَ أَمُوتُ سَأُبْعَثُ حَيَّا
أشكر لك ما قرأت!
ودمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
لا نعثر عليهم فينا إلا عندما نفقدهم
نثر جميل وأسلوب ممتع
شكرا لك أخي
بوركت
يقال إننا لا نشعر بقيمة الأشياء حقاً إلا بعد خسارتها، وهو ما لا يمكننا نكرانه،
أو نكران الشعور بألم الفقد والحنين أحياناً، وشيء من الفراغ الذي يتركه ذلك الشخص،
مهما كان حجمه أو قيمته.
نص بديع سامق القول بلغته وفلسفته ومحمول حرفه
بأسلوب متين وحرف معبر.
بوركت ـ ومتعك الله بأحبائك.