فَـلَـذَةُ رِجْـلِـي !!!

إلى حذائيَ الضائعة
حنَّتْ لك يمناي..ولنْ يفقِدَها الأمل

يميناً لا شِمالاً..يا اااا بلائـي فَقَـدْتُ..فها أنا كهْـفُ الشَّقــاءِ على مَضَضٍ أعيشُ بلا عزاءٍ وقد ضاعتْ يميني مِنْ حِذائي وعنـد البـابِ يسراها..بـحُـزْنٍ تُراقبُـنـي وتُـقْــرُبُ فـــي إزاءِ إذا مـا سِـرْتُ مُنْتَـعِـلاً سـواهـا تئنُ..بـزَحْفِهـا تمْشِـي ورائـي وتجْهَـشُ بالبكـاءِ ..فأرْتَدِيـهـا وأخْلَعُهـا فتَعْـلَـقُ فــي رِدائــي وكنتُ عقَدْتُ أنْ أبتاعَ أخـرى فها أنا قدْ ضَرَبْتُ عن الشِّراءِ أواسِيهـا بِجُهْـدي فـي اهْتِمـامٍ فَمَـنْ بالله يَجْهَـدُ فـي عَـزائـي وحَسْبي أنَّ لـي أَجْـرَاً , فإنِّـي أجـودُ علـى المَشَقَّـةِ بالـرِّثـاءِ لقـد مَـرَّتْ طقـوسٌ مـنْ نِـعـالٍ إلى أنْ ذُقْتُ طَقْساً مـنْ حِفــاءِ فَمِنْ سَبْعٍ..ورجْلي فـي رجـاءٍ ولكنْ..آهِ منْ جَهْـدِ الـ (حِـذاءِ)!

28/2/1433هـ
الأحـد
جازان - أبو عريش

أضحك الله سنك شاعرنا المجيد
وعوضك بها جديدا أو يعيدها إليك

نص راق حمل لنا إبتسامة على شفاه حروفه الرصينة

لك الحب والإعجاب .

قدرة فائقة تملكها يا عزيزي على التعبير مهما انفلتت أغراض الشعر


أنا أقرأ فيها الوفاء والحنين للأشياء حتى وإن كانت صغيرة إلاّ إذا كنت ترمز لأشياء لا نعلمها !

تذكرت هنا سمةً هامة من سمات الشعر في تنوع أغراضة وتعدد مواضيعة والتي ينظر الأدباء إليها ولا يغفلون شرف المعنى وسمو الغاية

ولكني أرى إهتمام الشاعر بأشيائه الصغيرة هو من سعة دائرة الحميمية:) التي تشمل الوفاء والتقدير للأدوار والجهد والخدمة

اذكر هنا قول أحدهم (فقط للإستئناس)

لقد أهديتُ توفيقاً حذاءً
فقال العاذلون وما عليهِ
لقد قال الفتى العربي يوماً
شبيهُ الشيءِ منجذبٌ إليه


تحياتي لك يا عزيزي

يا لها من حذاء تلك التي يخلّد ذكرها شعرا !!!

يقال عندنا في المثل الدارج : كل جديد له بَنَّة ( لذة ) ، و البالي ( القديم ) لا تفرّط فيه .

الشاعر عبد المجيد الفيفي ،

شكرا على بسمة منحتنا إياها قصيدتك منذ عنوانها اللافت .

بوح جميل شاعرنا القدير عبد المجيد

وقدرة شاعرية رائعة نسجه يراعك هنا

فبارك الله فيكِ

مدللةً فقدتَ فقلتَ شعرا= بها يسمو عن القولِ الغثاءِ
فلا تجزع فبعض الناس مثلي = بكى للفردتين على السواء
فقدتهما بعيد الفرض ويلي = وجئت البيت أرفل بالحفاء

اغفر لي مناكفة قصيرة على هامش جميلتك

طريفة باسمة في انسياب جرسها طرب وفي جمال صورها العجب

أحسنت القول شاعرنا

تحيتي

قدرة فائقة تملكها يا عزيزي على التعبير مهما انفلتت أغراض الشعر


أنا أقرأ فيها الوفاء والحنين للأشياء حتى وإن كانت صغيرة إلاّ إذا كنت ترمز لأشياء لا نعلمها !

تذكرت هنا سمةً هامة من سمات الشعر في تنوع أغراضة وتعدد مواضيعة والتي ينظر الأدباء إليها ولا يغفلون شرف المعنى وسمو الغاية

ولكني أرى إهتمام الشاعر بأشيائه الصغيرة هو من سعة دائرة الحميمية:) التي تشمل الوفاء والتقدير للأدوار والجهد والخدمة

اذكر هنا قول أحدهم (فقط للإستئناس)

لقد أهديتُ توفيقاً حذاءً
فقال العاذلون وما عليهِ
لقد قال الفتى العربي يوماً
شبيهُ الشيءِ منجذبٌ إليه


تحياتي لك يا عزيزي

جميل هو استئناسُك أيها الأنيق !

إلا أنَّه

نوافذُ الشعر / الأدب / الكتابة / أرحب مما نتصوَّرُ أو يصوِّرها لنا بعضُ كبارنا ,

الماجد في ذمَّتي اتصالٌ سوف أجريه اليوم إنْ سنحت الفرصة أيها العربي الأصيل ,

تحيتي وتقديري واحترامي الذي لنْ أبدِّلَه ( :

الفيفي .

يا لها من حذاء تلك التي يخلّد ذكرها شعرا !!!

يقال عندنا في المثل الدارج : كل جديد له بَنَّة ( لذة ) ، و البالي ( القديم ) لا تفرّط فيه .

الشاعر عبد المجيد الفيفي ،

شكرا على بسمة منحتنا إياها قصيدتك منذ عنوانها اللافت .

النادية الأنيقة ,

أسعدَ الله صباحك أختي ,

أنْ تروق لك القصيدة فمعناه أنني أسير في الطريق الصحيحة ,

شكراً لأنَّك ابتسمتِ ,, والذي يبتسم سيظل في صحة جيدة ولو فقد حذاءه ( :

تحيتي وتقديري .

بوح جميل شاعرنا عبد المجيد

وقدرة شاعرية رائعة نسجه يراعك هنا

فبارك الله فيكِ

وفيك أخي تامر عمر ,

أسعدني مرورك بحزني ( :

تحيتي .

مدللةً فقدتَ فقلتَ شعرا= بها يسمو عن القولِ الغثاءِ
فلا تجزع فبعض الناس مثلي = بكى للفردتين على السواء
فقدتهما بعيد الفرض ويلي = وجئت البيت أرفل بالحفاء

اغفر لي مناكفة قصيرة على هامش جميلتك

طريفة باسمة في انسياب جرسها طرب وفي جمال صورها العجب

أحسنت القول شاعرنا

تحيتي

إذنْ ,

أنتِ أولى بالعزاء / الرثاء أختي ربيحة ( :

ما أجملَ روحك التي تشع بين جنبيك صدقاً وصفاء

أخوك الفيفي يجلُّك كثيراً فكوني بألف خير .