إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
سلّمك الله أخي الشاعر المتألق / نجيب الموادم
وشكراً لهذا الجمال الذي نثرته وتندّت به أرواحنا
تأنق في المفردة وتألق في الصورة .
دمت متألقاً ولك التحية والتقدير.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
الأستاذ العزيز نجيب الموادم
قصيدة جميلة رسمت ملامح الإنسانية واستشعار المسئوليات التي يفرضها الحب والإنتماء في الأسرة ثم التعايش مع المجتمع بأطيافة وتقلب الناس في مشاعرهم ونواياهم وقد عكست لنا اتساع محيط نظرتك وشمول مشاعرك وسمو فكرك
يَجْرِيْ وَأشْرِعَةُ النَّجَاةِ تَمَزَّقَتْ
بِمَخَالِبِ الأَصْحَابِ وَالأَرْحَامِ
هو الظلم الأشد مضاضة ً ولكنها طبيعة الحياة ولولا تقلب الأحوال لما شعرنا بلحظات الجمال والسعادة
القصيدة أعادت إلى الذاكرة قصيدة مشابهة وزنا وقافية وموضوعاً لأبي القاسم الشابي رحمه االله
وأود ان أحيا بفكرة شاعر
فأرى الوجود يضيق عن أحلامي
إلا إذا قطعت أسبابي مع الد
نيا وعشت لوحدتي وظلامي
في الغاب، في الجبل البعيد عن الورى
حيث الطبيعة، والجمال السامي
واعيش عيشة زاهدٍ متنسك
ما ان تدنسه الحياة بذام
هجر الجماعة للجبال، تورعا
عنها وعن بطش الحياة الدامي
تمشي حواليه الحياة كأنها
الحلم الجميل، خفيفة الاقدام
وتخر امواج الزمان بهيبةٍ
قدسية، في يمها المترامي
فاعيش في غابي حياة، كلها
للفن للاحلام، للالهام
لكنني لا استطيع، فان لي
امًّا، يصد حنانها اوهامي
وصغار اخوانٍ، يرون سلامهم
في الكائنات معلقا بسلامي
فقدو الاب الحاني، فكنت لضعفهم
كهفا يصد غوائل الايام
ويقيهم وهج الحياة، ولفحها
ويذود عنهم سرة الالام
فأنا المكبل في سلاسل، حية،
ضحيت من رأفي بها احلامي
وانا الذي سكن المدينة، مكرهاً
ومشى الى الآتي بقلبٍ دام
يصغي الى الدنيا السخيفة راغماً
ويعيش مثل الناس بالاوهام
وانا الذي يحيا بارض، قفزةٍ
مدحوةٍ للشك والآلام...
هجمت بي الدنيا على اهوالها
وخضمها الرحب، العميق الطامي
من غير انذار فاحمل عدتي
واخوضه كالسابح العوام
فتحطمت نفسي على شطآنه
وتأججت في جوه آلامي
* * *
الويل في الدنيا التي في شرعها
فأس الطعام كريشة الرسام؟
أحييك صديقي العزيز و لا فُض فوكوالقصيدة للتثبيت إعجاباً وتقديرا
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
أخي الشاعر القدير ماجد الغامدي لك مني كل الحب والتحية والتقدير لمرورك العاطر ولما أسهمت به من مداخلة جميلة أتشرف بها وبصاحبها وكذلك جزيل الشكر موصول اليك على التثبيت ايها الشاعر الجميل الكبير
أيها الشاعر الرائع
ما أروعها من سحب جادت بغيث مريع بديع،
يروي القلوب بكل ما يحمله من الروعة والجمال،
ويجعل القارئ يعيش كل مافيه من مشاعر وأحاسيس ..
لا فض فوك يا باهوت ..
أهنئك ..
تحياتي
ياسين عبدالعزيز
قصيدة بطعم الجمال والإبداع ..رصانة الكلمة وجمال الصور المتلاحقة يقدمان لنا شاعرًا يملك أدواته بحرفية عالية وبمشاعر دفَّاقة لا تخبو ولا تنقطع
شكرًا لهذا الهطول سيدي الشاعر
ومودتي كما يليق