و رب العكبة مات فيهم الحياء
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
و رب العكبة مات فيهم الحياء
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
أرجو ألا يحذف أي تعليق لي قبل عودتي من العمل
ما يحدث في مصر الآن غير طبيعي و ليس منطقيا و غير قابل للعقلنة
يا مصر أفيقي .. أفيقي
من أجل الرّب أفيقوا
كنا في احتدام الانتفاضة نعلن بين الحين و الحين عن الحداد تعبيرا عن التضامن مع احدى المدن الماحصرة أو عدد الشهداء المرتفع أو أية اجراءات قاسية .
اليوم لسوف أعلن الحداد :
- على أمتي
- على رائحة الدم التي أكاد اختنق بسببها
- على عدد القتلى
- على عدد الرصاصات الباردة
- على عدد الصامتين
- على عدد الخانعين
- على عدد الفارين
- على ارتفاع نسبة المخيمات في الوطن العربي
- على عدد اللاجئين يزداد ارتفاعا كل لحظة
- على المسافات
- على عيش المذلّة
- على عدد السفهاء المثير للإسمئزاز
- على ارتفاع عدد عّباد البطون و كثرة العروش و انتفاخ الكروش
- على عدد الثكالى و الأيتام و الأرامل و المساكين و الفقراء و الجياع
- على عدد المنتهكة حقوقهم
- على نسبة ارتفاع اسعار الخنازير و هبوط سعر الجينات الشرقية
- على قول اليسا لو فيّ أنا لو فيّ
- على محو التراث و احياء الليل وقراصنته
- على مين ماكان بيتمرجل علينا
- على صوت النشاز هيفاء و ارتفاع سعر هزّة الخصر مع هبوط حاد في أسعار الحجاب و فتوى قالت:هو عادة و ليست عبادة(بكرا الناس بتتعرى و بتصير عادة ) ف اعتادوا يا أصحاب العادة.
حِداد
لدي سؤال واحد فقط لكل من يقرأ أو يحمل قلما سؤال واحد فقط
غدا عند لقاء ربكم إن سُئِلتم عنهم ماذا تقولون ؟
عبدالباسط يذكرني بشيخي الذي يقولون عنه اسطورة محض خيال،
يذكرني بالأسواق و بائع الجريدة ( هنا القدس ، القدس، القدس)
و صوت الفناجين سادة ،سادة حلوة،حلوة....
ذكر ابن أبي الدنيء عن الفصيل بن عميان قال: "أوحى أشمط إلى بعض الكسحان : إذا عصاني من القوم شجعان سلطت عليهم من لا يعرف غيري إله"
الجواب الكافي الشافي 000، خلية الشبيحة .
كنتُ حسبتني تجاوزتُ الصعاب ، كنتُ مخطئة فها هي للتو بدأت.
آه كم أنفقتُ فيه من الصبر و كم ضيّعتُ في سبيل الفرح آثر عطره، كلها أشياء تفضي إلى الحواجز،و أسباب القلق فيه أسوء ما تتصوره العقول،وعلى كل فقد كان الشعور المستولي علي في تلك الفترة أني بمأمن من خطر أو تهديد بالقتل .
و البشر الذين تغرغرت في أحلاقهم الروح كفرعون وجنوده مسطرين فيها كأحلام وردية خيالية، الأمر الذي جعلهم أشبه بأجساد شواطئ مهجورة أنه لم يكن هناك قوارب نجاة تكفي الجميع فغرق الجمل بما حمل في صقيع البرد ومنتصف الطريق ،هنالك الآلاف صاحوا بأعلى أصواتهم للنجاة ،لكنهم من جديد كالأحلام المجردة من حكمة الحقيقة ،غرقوا في بحر من ظلمات ،عدادها أحلام من صاحوا بقوارب النجاة تحت أنقاض الواقع الحكيم المرّ ، هنالك من أضاع جوازه فلم يتعرف على ملامحه و سمرته الجافة لم تشفع له برزمة أوراق ثبوتية ، و الذين انتهت صلاحية جوازهم كعلبة حليب ثقيل الدسم أوحلوا في البعد حتى تنطعت بهم السبل فضلوا طريق العودة.
كثيرا ما سألتني : ما حاجتنا بوطن يفرخ مواطنين بصلاحية تاريخ الانتهاء يحدده توجهك الفكري أو السياسي أو الديني ،أو بقوائم سوداء إن اقتضت حاجة القيادات المؤتمنين.؟
من على الضفة الأخرى تتراءى الجراح.
دعني أغرق في شيء من الإحاسيس المنطقية ،وحدي " أنا " بكل أنانية ., و لن أعلق في ذهن أحد ،كــالغرباء لكني إن غرقت فهو ما جنته على نفسها نفسي .
جواز سفري ملغوم بصورتي و إدلة تساق ضدي دعما إلى حبل مشنقة، المهمة لدى وطني في حفظ مكان يحفر فيه قبر و التأبين ،مادام سيلحق مواطن مثلي شيء من حقوق مواطنته . فأنظر في أمري و ما استحق.
وجب التنويه إلى الأنانية و فوائدها في جميع المحافل و لكن حين يلزم الأمر في الحب يقال: أيعقل ؟ هذا ضرب من حب الذات!
ليس في نيّتي أن نتشابه إلا أننا نختلف كثيراً في الطريق إلينا ليس أكثر، و ليس بالضرورة ركوب سلّم المشقّة للوصول فبعض المغامرات تأتي متأخرة جداً و ليس أمامنا متسع من الوقت، واعلم أن دوما بالإمكان سحب الورقة الأخيرة و الترجل من على صهوة المغامرة كي لا نتكبد عناء الخسارة و الانكسار فلا يكتمل فينا الحب ولا نتمم الألم.
قم توضأ و صلي ركعتين عسى الله ينسيك أو يعمي الأبصار فلا تقرأ و لا تسمع مفردة " أحبَبتُك".