شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات في مقال أغرب عمليات التجميل واكثرها جنونا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بكتب إسمك يا بلادي
ع الشمي ال ما بتغيب
لا مالي و لا ولادي
على حبك ما في حبيب
أخواتي إخواني المتفششين و المتفششات ،
أرجو أن تكونوا بخير ، و أن نرى لكم تفششا قريبا في غرفة التفشش .
و الله بدي فش خلقي بس رجاء لاحدن يزعل مني
القصة و ما فيها قبل أيام من حادثة السير قرب جبع تآمر اليهود على المسجد الاقصى و هددوا في اقتحامه ،
ما سمعنا قولا في القضية لهنية ابن طهران ولا سمعنا لعباس و الذي كان منشغلا في صقل سيفه في الخارج، بينما في حادثة جبع حضر إلى المشفى للمواساة،!!
تصدقون صرت أعتقد بأن الحادثة مدبّرة لاعادة عباس إلى الواجهة من باب الضرب على وتر الإنسانية ؟ الماما تيريزا
أنا عارفة أن العديد رح يزعلو مني بس أمري إلى الله
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
أفتقد حكيمنا و أبا ذر الواحة ،
عسى أن يكون المانع من دوامه في عيادته خيرا .
هناك اشخاص عرفناهم عن طريق النت
لكن قسماً .......... وجودهم احيانا فى حياتنا
أفضل أثراً من ..وجود من نعرفهم على أرض الواقع
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
مالي ...ألحظ...هجراً في هذه الزاوية
فما من عادة الكرام بها هذا الفعل
فلا تحرمونا من تفششاتكم...............
فلعلها تزيح عن النفس بعضاً مما يعتريها
صباح الخير للجميع
والله زمااااااااااااان عن هذه الغرفة المريحة والجميلة بأهلها
بنلف بنلف وبنرجع للواحة
في النهاية لا يصح الا الصحيح
اعتذر عن غياب طويل ولمن افتقدني كل الحب
انا هنا من جديد