الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بكتب إسمك يا بلادي
ع الشمي ال ما بتغيب
لا مالي و لا ولادي
على حبك ما في حبيب
أخواتي إخواني المتفششين و المتفششات ،
أرجو أن تكونوا بخير ، و أن نرى لكم تفششا قريبا في غرفة التفشش .
و الله بدي فش خلقي بس رجاء لاحدن يزعل مني
القصة و ما فيها قبل أيام من حادثة السير قرب جبع تآمر اليهود على المسجد الاقصى و هددوا في اقتحامه ،
ما سمعنا قولا في القضية لهنية ابن طهران ولا سمعنا لعباس و الذي كان منشغلا في صقل سيفه في الخارج، بينما في حادثة جبع حضر إلى المشفى للمواساة،!!
تصدقون صرت أعتقد بأن الحادثة مدبّرة لاعادة عباس إلى الواجهة من باب الضرب على وتر الإنسانية ؟ الماما تيريزا
أنا عارفة أن العديد رح يزعلو مني بس أمري إلى الله
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
أفتقد حكيمنا و أبا ذر الواحة ،
عسى أن يكون المانع من دوامه في عيادته خيرا .
هناك اشخاص عرفناهم عن طريق النت
لكن قسماً .......... وجودهم احيانا فى حياتنا
أفضل أثراً من ..وجود من نعرفهم على أرض الواقع
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
مالي ...ألحظ...هجراً في هذه الزاوية
فما من عادة الكرام بها هذا الفعل
فلا تحرمونا من تفششاتكم...............
فلعلها تزيح عن النفس بعضاً مما يعتريها
صباح الخير للجميع
والله زمااااااااااااان عن هذه الغرفة المريحة والجميلة بأهلها
بنلف بنلف وبنرجع للواحة
في النهاية لا يصح الا الصحيح
اعتذر عن غياب طويل ولمن افتقدني كل الحب
انا هنا من جديد