قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الاصمعي يقال الوَطْسُ والوَطْثُ الضرب الشديد بالخف
يقال وَطَسَ الأرض بخفه وقد وَطَثَ،
ويقال ناقة فاسِجُ وفائِجُ وهي الفتية الحامل،
وأنشد لهميان والبكرات اللقح الفَواثِجَا ويروى الفَواسِجا.،
ويقال فوه يجري سّعابِيبُ وثّعابِيبُ وهو أن يجري منه ماء صاف فيه تمدد،
وأنشد لابن مقبل
يعلون بالمَرْدَقُوش الورد ضاحية
على سّعابِيبُ ماء الضالة اللجن
قوله بالمَرْدَقُوش أراد المَرزَنجوش
وقوله ضاحية يقول جعلنه ظاهرا فوق كل شئ يعلون به المشط وقوله ماء الضالة أراد ماء الآس شبه خضرته بخضرة السدر،
وقال غيره يغسلن رؤوسهن بالسدر ثم يعلينها بالمَرزَنجوش واللَّجْنِ المتلزج،
ويقال سَاخَتْ رجله في الارض وثَاخَتْ،
ويقال أتيته مَلَثَ الظلام ومَلَسَ الظلام أي حين اختلط الظلام
ص 28
التعديل الأخير تم بواسطة آمال المصري ; 22-02-2012 الساعة 09:20 PM سبب آخر: اضافة رقم الصفحة
الاصمعي يقال لتراب البئر الذي يخرج منها النبيثة والنبيذة،
ويقال قرب حَذْحادٌ وحَثْحاثٌ إذا كان سريعا،
ويقال قَذَمَ له من ماله وقَثَمَ وغَذَمَ وغَثَمَ إذا دفع إليه منه دفعة فأكثر،
ويقال قرأ فما تَلَعْثَمَ وما تَلَعْذَمَ،
اللحياني يقال خرجت غَثِيثَةُالجرح وغَذِيذَتَهُ إذا خرجت مدته وما فيه، وقد غَثَّ يَغِثُّ وغذ يَغُذُّ،
ويقال جَذَوْتُ وجََثَوْتُ وهي القيام على أطراف الاصابع،
وأنشد الاصمعي [ للنعمان ابن نضلة العدوي ]:
إذا شئت غنتني دهاقين قرية
وصناجة تجذو على كل منسم
ويقال جَذَوْتُ على أطراف أصابعي إذا قمت على أصابعك وجَثَوْتُ على ركبتي ويقال جَذْوَةُ وجُذْوَةُ وجِذْوَةُ في قوله
[ عزوجل ] أو جَذْوَة من النار،
وقال اللحياني يقال جَثْوَةٌ وجُثْوَةٌ وجِثْوَة،ٌ
أبو عمرو الشيباني يَلُوذُ ويَلُوثُ سواء،
الفراء يقال ما له ثُّفْرُوق وما له ذُفْرُوق
ص 29
قال الاصمعي يقال جاحَشَته وجاحَسَته وجاحَفَته إذا زاحمته،
قال وبعض العرب يقول للجِحاش في القتال الجِحاس،
وأنشد لرجل من بني فزارة
إن عاش قاسى لك ما أقاسي
من ضربي الهامات واحتباسي
والضرب في يوم الوغى الجِحاس الفراء يقال ناقة سّرْداحُ وشَرْداحُ في جسمها وعظمها،
قال وقال بعض العقيلين ألحق الحَسُّ بالأَسِّ ، قال وسمعتهما بالشين من بعض بني كلاب،
والمثل ألحق الحَسُّ بالأَسِّ ، والأَسِّ السِّيساء،
وقال ابن دريد مثل من أمثالهم ألصِقوا الحَسُّ بالأَسِّ،
والحَسُّ في هذا الموضع الشر يقول فألحِقوا الشر بأصول من عاديتم.
قال ابن الاعرابي الزق الحَسُّ بالأَسِّ .
والحس الشر أصله.
ص 29
في المتابعة ..
بوركتِ و جزاك الله كل خير .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
أبوزيد يقال مضى جَرْسٌ من الليل وجَرْشٌ.
أبو عمرو يقال سَئِفَتْ أصابعه وشَئِفَتْ وهو تشقق يكون في أصول الاظفار.
قال ويقال السَّوْذَقُ
والشَّوْذَقُ للسوار.
اللحياني يقال حَمِسَ الشر وحَمِشَ الشر إذا اشتد.
وقد احْتَمَشَ الديكان واحْتَمَسَا إذا اقتتلا.
وعَطَسَ فسمته وشمته، ويقال غَبَسَ وغَبَشَ للسواد، وقد غَبَسَ الليل واغْتَبَسَ وغَبَشَ واغْتَبَشَ، ويقال خرجنا بغَبَشٍ وغَبَسٍ أي بسواد من الليل.
الفراء يقال أتيته بِسَدْفةٍ من الليل وبِشَدْفةٍ وسُدْفةٍ وشُدْفةٍ وهو السَّدَفُ والشَّدَفُ، وقد يجمعون بين السين والشين في الشعر.
قال الفراء أنشدني النميري
إنا إذا( ما) حمي الوطيس
وجعلت نبالهم تطيش
قال أبويوسف وأنشدنا أبوعمرو لابي زرعة التيمي
قلت لها وأولعت بالنَمْشِ
هل لك يا خليلتي في الطَّفْش
قالت نعم وأغزيت بالرَّمس النَّمْش الالتقاط للشئ كما يعبث الانسان بالشئ في الارض،
والطَّفْش النكاح،
والرَّمْس الرمي يقال رَمَسَهُ بالحجر أي رماه به،
الاصمعي يقال جُعْشوشٌ وجُعْسُوسٌ وكل ذلك إلى قمأة وصغر وقلة، ويقال هو من جَعَاسِيسِ الناس ولا يقال في هذا بالشين،
ويقال تَنَسَّمَتْ منه علما وتَنَشَّمَتْ.
وأنشد في السَّدَفِ [ لابن مقبل ]
وليلة قد جعلت الصبح موعدها
بصدرة العَنْسِ حتى تعرف السَّدَفا
ص 30
ويقال رجل
حَفَيْسَأ وحَفَيْتَأ إذا كان ضخما ضخم البطن إلى القصر ما هو.
وأنشدنا الفراء [ لعلباء بن أرقم ]
يا قبح الله بني السعلات
عمرو بن يربوع شرار النَّاتِ
ليسوا أَعِفّاء ولا أكِيَّات يريد بالنَّاتِ النَّاس وبالاكْيَات الاكْيَاس،
قال وطِيئ يسمون اللصوص اللصوت ويسمون اللص لصتا.
وهم اللذين يقولون للطَّسُّ طَّسْت وأكثر العرب [ عربه ] على طَسَّةٍ وطَسِّ.
وأنشد لرجل من طيئ
فتركن نهدا عيلا أبناؤها
وبني كنانة كاللصوت المرد
ص 31