دول بيبكوا عيوني
وسبب خوفي و حيرتي
كل ما أمن ليهم و امشي
يجيبوا ف سيرتي !
يعنى انا عمري ما كنت حبيبهم
لازم ادوس على قلبي و اسيبهم
انا مش هافرح لما أشوفهم
ولا هاحضنهم لو قابلوني
دول بيبكوا عيوني
لما هواهم طاب لي ندهلي
رحت مغمض
ودا من جهلي
كنت فاكرهم ناسي
و أهلي
كنت باصونهم
ليه يخونوني ؟؟
ياما مليت أيامهم فرح
و استحملت لوحدي الجرح
وانا لو أقول
حيطول الشرح
انا كان أهون لو قتلوني