الشاعر الفطحال .... مكي النزال...
لله درك ما أروع بيانك وما أقوى معانيك...
في كل يوم تثبت أنك القوي الأمين في مملكة الشعر....
حفظ الله العراق وأهله حراً أبياً شامخاً
تقديري واحترامي
في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الشاعر الفطحال .... مكي النزال...
لله درك ما أروع بيانك وما أقوى معانيك...
في كل يوم تثبت أنك القوي الأمين في مملكة الشعر....
حفظ الله العراق وأهله حراً أبياً شامخاً
تقديري واحترامي
أخي العزيز عمر الحجار
أعرف بغداد
فأنا ابنها البار
ولو تفضلتَ على القصيدة وقرأتها لوجدت ضالتك المنشودة وبغداد التي أعرفها وتعرف عنها!
أما نصّ أخي المحترم الذي أوردتَهُ فأرجو أن يراجعه بإمعان من حيث الوزن والقافية والنحو
وأشكر لك وله رقيق المشاعر تجاه عاصمة الكرامةوتقبل امتناني لمرورك الكريم
.
أهلاً بك أخي الشاعر المبدع لؤي عبد الله الكاظم
للقصيد المرتجل مزاياه التي قد لا ترضي الناقد لكن الصوت يصل المتلقي ويؤثر فيه أكثر. وأنا حين أكتب الشعر لا أعود إليه إلا نادرًا فللمتلقي والناقد أن يقول فيه ما يشاء. لبغداد أن تعمر بكل تأكيد وهذا ما قالته القصيدة التي أثنت على عاصمة الخير والإباء والعطاء..، أليس كذلك؟ ولا بأس أن أبياتها الاستهلالية شرحت واقع الحال الذي لا ينكره من يعرف جُرحَ بغداد اليوم.
أما أبياتك الجميلة فلقد سبقتُك بذات القافية والوزن فقلتُ قصيدةً أُلقيت في مهرجانين كبيرين ونُشرت منذ أكثر من عامين وكلّما قرأتُها ترحّمتُ على ابن زيدون.
(وأرجو أن تعود للوزن والمعنى هنا: كم دونك يد الأعداء تدوينا).
ممتنٌّ لحضورك واهتمامك وكرمك
بارك الله لك وفيك ورعاك.
.
بغداد كانت لا تزال عيوننا أيها الشاعر الكبير
الأستاذ مكي النزال
بورك نبضكم وحسكم الوطني الفذ
طابت لي القراءة وخرجت من هذه الخريدة وكلي أم أن يعود العراق الى وضعها الدولي .
تحياتي وتقديري.
[/SIZE]
عذرا ..عدت لاستدراك هذا الخطأ المطبعي :
طابت لي القراءة وخرجت من هذه الخريدة وكلي أمل أن يعود العراق الى وضعه الدولي
تحياتي.