أيها العازف على وتر الجمال
والله انك شاعر رغم الأنوف
قصيدة تفيض رقة وجمالا وروعة
أنها لوحة ساحرة وأخاذة
أعذرني ان لم أفي هذا النص حقه
الشاعر القدير عمار الزريقي
مودة لا تنتهي
هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
أيها العازف على وتر الجمال
والله انك شاعر رغم الأنوف
قصيدة تفيض رقة وجمالا وروعة
أنها لوحة ساحرة وأخاذة
أعذرني ان لم أفي هذا النص حقه
الشاعر القدير عمار الزريقي
مودة لا تنتهي
شكرا على الجمال والمتعة
نص محترف في التوصيف واقتناص الحدث وتطويعه
لمواءمة الفكرة
مبدع ايها الحبيب
مودتي
هذه من باب السهل الممتنع.
قصيدة تميزت بكذاء التوظيف ومتانة السبك وغنائية الجرس فكأنها ترنيمة عاشق يجلس فوق صخرة ذات أصيل.
أبدعت وأكثر يا صاحب الحرف المدهش!
دمت بخير وعافية!
تحياتي
موعد
السّاعةُ الآنَ .. إلا.. عَقَارِبُ الوقتِ كَسْلَى تمتصُّني من سُكوني .. تغتالُني وهي عَزْلا وأرنَبُ الشّعرِ شيخٌ في هَتكِ صَحوي تَسَلّى عقاربُ الوقتِ مَلّت وخادمُ الحُبّ مَلا الساعةُ الآنَ .. صِفرٌ هل أَذّنَ الوعدُ؟ .. كَلا! الحبُّ وهمٌ لذيذٌ وكعكةُ الشّعرِ أحلى شيطانُهُ في تُخُومي تبّاً له كم أَضلا أضلّ عنّي جِبِلًّا.. وصَدّ عَنّي جِبِلا وبعدها قامَ ينوي تَمَرُّدًا في المُصَلّى قد كان لي منذُ عهدٍ أخًا.. صديقًا.. وخِلا من قبلِ كسري اضطرارًا يرومُ رفعي مَحَلا يهيمُ في كلّ صدرٍ وينظمُ العشقَ فُلا ينامُ في سفحِ صنعاءَ مُصبحًا في المُكَلا وأمتطيهِ شُراعًا إلى رصيفِ المُعَلا يقولُ قُمْ يا رفيقي نريدُ ماءً وظلا تعالَ حيثُ الصّبايا يقطرنَ سِحرًا ودلا وكانَ أوفَى رفيقٍ فكيفَ عنّي تَخَلّى؟! الساعةُ الآنَ دارت وموعدُ الحبّ ولّى الساعةُ الآنَ.. موتٌ من كلّ ثقبٍ تَدَلّى كَأَنّ أُمّ المآسي تَزَوّجَتْ وهي حُبلى وليلةُ الحزنِ عادت عرجاءَ شمطاءَ حولا تَثَاءَبَتْ وهي تتلو ما قَلّ عنّي ودلا وكنتُ من تحتِ جلدي أموتُ جزءًا .. وكلا أرى البداياتِ مَنْهَىً والمُنتهى مُسْتَهَلا يا موعدَ الحبّ طارت أصابعي وهي خجلى أصابعي العشرُ ثارت على زمانٍ تولّى ثارت على كلّ حرفٍ يذوبُ في عشقِ ليلى والذّنبُ ذنبي لأنّي أحببتُ قَولا وفِعلا هل كنتُ في حبّ ليلى إلا كريمًا مُقِلا صادَفْتُ ليلى بِبابي فقلتُ: أهلا وسهلا "حيّا بهم" يا حياتي شرّفتِ يا "سندريللا" أحببتُ والحبُّ أعمى يا عاذلي فيهِ .. مهلا خلاصة الأمر أَنّي غرقتُ رأسًا .. ورِجلا أحببتُ ليلى .. وليلى لا تعرفُ الحبّ .. إلا ..!
صنعاء - 13 أبريل 2012
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي
ما ابدعها
ما اروعها
وما اروعك
اقتناص لكل جميل وتقديمه على طبق الابداع دمت رائعا