حاشاكَ أَنْ أنساكَ راغبةً
فيما وَرَاءَكَ ... سَاءَ تقديرا!
.........................
عذراً .. فإنَّ سَرِيْرَتي تَبْكِي
ومَدَامِعِي تَنْهَلُّ تكفيرا
هي تسترضيه بكل ما تستطيع
فليته لا يتثاقل
ألا يكفيه أنها تعترف بدولته التي تنفيها
أدري بِأَنَّ لَدَيْكَ مملكةً
وحكومةً أُخرى ودستورا
ولَدَيْكَ آياتٌ وغاياتٌ
يَطْلُبْنَ ترتيباً وتدبيرا
قصيدة جميلة جدا
شكرا لك أخي
بوركت