إنْ كانَ قَلْبُكَ بَحْراً سَوْفَ أعْبُرُهُ
لَوْ كانَ صَخْراً نَحَتُّ الصّدْرَ مَرْجانا
أَلَمْ تَقُلْ لي بِأَنَّ الْحُبَّ مِنْ ذَهَبٍ
إِذَنْ لِماذا هَوانا يَصْدَأُ الْآنا ؟
نِصْفُ الْحَقيقَةِ لَمْ يُنْصِفْ مُعَذَّبَةً
إنْ كانَ كُلُّ الْكَلام ِ الْعَذْبِ بُهْتانا
قصيدة شدتني بانطلاق عاطفتها وانسياب جرسها ورونق حرفها. ورغم أنني استوقفني النص في أكثر من موضع تأملا وتململا إلا أن الأبيات الثلاثة التي اقتبست أجدها كافية لتقدم شاعرا مبدعا متميزا إذ كل بيت منها بقصيدة معنى ومبنى وسبكا ، وهي أبيات ثلاثة كافية لتثبيت القصيدة إعجابا وترحيبا.
للتثبيت
ويسرني أن أرحب بك هنا في صرح الشعر والفكر والثقافة فأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي