قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما هو الحيوان الذي لا يلد ولا يبيض؟ كيف يتكاثر وكيف لم ينتهي؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
ثوره وبختها مـــال
ملهاش كبار أبطال
والجرح أصله غويط
والكيّ ينهي الحــــال
حمادة
مقْدرش انَا عـ الهوى .. مَتْقِنْشَ انا الطيران
بس اما شوقي غِـوى .. أصبحتْ فيه فنَّــان
والحب أصله ابْتِــــلا .. وبْنَارُو يا ما اكْتَوى
والقلب مهما زهــــد .. أخرتها انا إنســان
حمادة
شكرا لك يا أستاذة / نادية
ولكن دعيني أسجل غضبي !!
أين رباعياتك يا أستاذة
بالله لاتحرمينا من إبداعك
وإليك هذه الرباعية ( خصوصي ) ، وباسمك
دَنِيت من ناس كتير قَيمــه ( قائمة )
فـ عز الليل مَهِيْش نَيْمَـــه ( نائمة )
وصوت الفرْح بيزغـــــرط ( يزغرد )
لقيتك حضره يـا ( ناديـــــه )
طبعا مع حفظ الألقاب ( عشان القافيه تحكم )
تحيتي لك يا القديرة
حمادة
انا العود الاصيل وأفخر
وانتي المسك والعنبر
يبعوا العطر بالجرامات
ومين علي سعرنا يقدر
استاذي محمد محمود
ما كان مني الا ان البي دعوتك
اتمني ان تعجبك الكلمات
وحقا الرباعيات رائعة تحياتي لحضرتك وزوار الصفحات
الشريف الهمامي
اشرف تاج الدين عثمان أغا باشا
===========
كتبتُ على منوالها :
عشقانْ و نِفسي فْدوا
يِشفيني مِ الأوهام
و يْقول لي إنِّ الهوى
كان ساكن الأحلام
إصحى يا قلبي بقى
قَبْلِ الصباحْ مَ يْقوم
و تلاقي حبّكْ هَــوا
تِحْلِفْ ماعادِ تْنام
******
حَسْره على اللِّي صدَقْ
و الفَرْحِ عنّو مَال
في بحر عِشْقو غِرقْ
و فْقَلْبُه مِيتْ مَوّالْ
يارب ليه نِفْتِرِقْ
عمري فحبي يوم ْ
منّي هنايَ تْسَرَقْ
يا غُرْبةِ الأيَّامْ