لا تَحْقِرَن مِنَ الضعيفِ عداوَةً ... فالنار يَحرِقُ جمرُها وشَرارُها
واحذَرْ مداجاةَ العدو وكَيدَهُ ... إن العداوةَ لَيسَ تَخْبُو نارُهَا
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
لا تَحْقِرَن مِنَ الضعيفِ عداوَةً ... فالنار يَحرِقُ جمرُها وشَرارُها
واحذَرْ مداجاةَ العدو وكَيدَهُ ... إن العداوةَ لَيسَ تَخْبُو نارُهَا
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
إذا كنتَ تأتي المرءَ تُعظمُ حقَّهُ
ويجهلُ منكَ الحقَّ فالهجرُ أوسعُ
وفي النَّاسِ أبدالٌ وَفي الهجْرِ راحَة ٌ
وفي النَّاسِ عمَّنْ لا يُواتيكَ مَقْنعُ
وَإنَّ امْرأً يَرضَى الهوانَ لِنَفْسِهِ
حَرِيٌّ بِجدعِ الأَنفِ والأَنفُ أَسْنَعُ
ابن عبد ربه
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
الحقُ أبلجُ واضحُ المنهاجِ
والبدرُ يُشرقُ في الظلامِ الداجي
ابن عبد ربه
بادرْ إلى التوبة ِ الخلصاءِ مُجتهدا
والموْتُ ويْحكَ لم يَمْددْ إليكَ يدا
وارْقُبْ منَ اللهِ وعداً ليسَ يُخْلِفُهُ
لا بدَّ لِلّهِ منْ إنجازِ ما وعَدا
ابن عبد ربه
تُسَوِّدُ الشّمسُ منّا بيضَ أوْجُهِنَا *** ولا تُسَوِّدُ بِيضَ العُذرِ وَاللِّمَمِ
وَكانَ حالهُمَا في الحُكْمِ وَاحِدَةً *** لوِ احتَكَمْنَا منَ الدّنْيا إلى حكَمِ
المتنبي
و سأبقى مدى الأيام ..
أتلو قصائدي وقلبي جريح بالحياة ..و سائر...
ما كل ذي نُهْيةٍ يحظى بحاجته
أو كل ذي حُمُقٍ يحظى بإخفاق
إذا اعتاد الفتى خوض المنايا
فأهون ما يمر به الوحول
المتنبي
كلّ له فضل وكل سابق
ولربما بعض الفضائل لم تق
د. سمير العمري
هُوَ الدَهرُ يُبكي إِذا أَضحَكا = فَما لَكَ تَضحَكُ مِمَّن بَكى
أَيشمتُكَ اليَومَ شَكوى اِمرئٍ = لَعَلَّكَ تَشكو غَداً ما شَكا
علي الحصري القيرواني