أستاذنا المبدع : محمود فرحان حمادي
تواضعُكُم - أستاذنا الكريم - وِسَامٌ أتشرّفُ به ، ولا زلنا وراء سبقكم إقتفاء
دام للواحةِ نبضُك
الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» .. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» أصعب سهام الحرب» بقلم الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أستاذنا المبدع : محمود فرحان حمادي
تواضعُكُم - أستاذنا الكريم - وِسَامٌ أتشرّفُ به ، ولا زلنا وراء سبقكم إقتفاء
دام للواحةِ نبضُك
الملهِم صاحب الفضل : وليد عارف الرشيد
عِمتَ وقارًا أيها أيّهَا التواضع الجليّ قمّةً ، مازالتْ همَساتكم نفخةَ الروح ، وإطلالاتُكم سقي الضياء
جمّل حضورك البهِيّ في كل مقام
التعديل الأخير تم بواسطة هَمَّام رياض ; 15-05-2012 الساعة 03:01 PM
قصيدك كدأبك أيها الشاعر المجيد أصيلٌ شكلًا ومضمونًا وشعورا
أكرم بك من شاعرٍ تقدم هذه اللغة الرائعة وهذا البديع المدهش ...وهذه المشاعر الوفية لبيتنا الذي نعتز بالانتماء إليه ولأمير المكان الحبيب ومن فيه
أشكرك على ما أتحفتنا به من جميل القول وناصع الشكل وبهي المضمون
محبتي وكثير تقديري كما يليق بهذا الألق
الشاعر القدير
همّام رياض
قصيدة بديعة جدا زاخرة بالجمال تمتاز بصعوبة القافية وقصر الشطر واللغة البليغة. لكنك نجحت في تطويعها وأبدعت كثيرا.
سررت جدا بقراءة هذا الإبداع.
دمت بألف خير وشعر!
محبتي وتقديري
خالد شوملي
أنت شاعر رائع أخي
ولغتك ثرية وصورك مختلفة
وتستحق الواحة هذا الولاء
ويستحق الأمير الدكتور سمير العمري هذا الحب والتقدير
شكرا لك
بوركت
أستاذُنا الدكتور الشاعر القدير : مختار محرم
مازال - كما يُوصَفُ الكبار - مُرورُك كالغيث أينمَا وقَعَ نفَع
أصَابَتْ ملاحظتُكَ - سيدي - وأخطأ لحْظي في :
وَلَرُبّ نِيلَ مِنَ الحجا
ما فُتّ لا ما أُجمِعَا
وبعد تنبيهك الدقيق رَجوتُ لها هذه الصيغة :
وَلَقَدْ يُنَالُ من الحجا
ما فُتّ لا ما أُجمِعَا