علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وهاي حلوان الماما
وهاي حلوان الفاميليا
وهاي حلوان الآنتي
أنا
عشان أنا بحب كتير الملبس علوز
الأحمر /الدكتور مازن لبابيدي
الأسود / الشاعر أحمد رامي
الأزرق / الشاعر وليد عارف الرشيد
الزهري / للشاعرة نداء غريب صبري
الأخضر / نادية بوغرارة
===========
( لكل داء دواء يســــــــتطب به
إلا الحماقة أعيت من يداويها )
فربمـا أبـصـرت عيـن إذا فقئــت
وذو الحمــاقة يُفني عمـره فيها
مستثقلا يوما الإبصارَ عن كثب
حمقا لكي لا يرى ما دنسوا فيها
في الحولة انطلقت فيها نوازعهم
عاثت فســـادا و قتلا في مغانيها
تأبى الوحوش التي في الغاب ما فعلوا
و تنتحي خجـلا , تُغشـي مآقيهـا
أفعــالهم كتبت نزفـا على جســد
إبــليس ينكـرهـا , زادتهمُ تيها
ذي نزعة أمكنت فيهم براثنها
حبُ الدماء و خوضٌ في سواقيها
شر الدواب همُ شبّيحة سفكوا
دماء إخوتنا والوحش جابيها
طغيانهم ما محا آثارهُ زمن
فاسأل حماة عن الآلام تحكيها
هولاكو لو عينه ما أجرموا لمحت
رأيته باكيا من فحش جانيها
لا خوف يمنعهم لا دين يردعهم
أدنى الخلائق همْ ، إسما وتشبيها
أين الحماة و أين الصحب يا وطنا
تبكيه آصرة غابت معانيها ؟
نحن الأباة و لا نخشى الردى أبدا
فاسمع أيا سبب الآفات تنبيها :
لمَّا أبيْنا الهـوان اخترتها حممًا
ومن نـجيع الــورى يا وغدُ تُذْكيها
اضْـرِبْ فللباطل المدموغ جولَـــتُهُ
قَد لَوَّحـتْ وعلى البَاغِـينَ تاليها
اضْـرِبْ فَلَا نَامَـت الْأَبـْـطَالُ أَعْيُنُهَا
إِلَّا رأتْكَ على الأعواد مُحنيها
واقْتلْ ففي الجامعِ المكلـومِ محكمةٌ
أسَّــــتْ لحتــــفِكَ في ( ذرعات ) قاضيها
ثارات حِمْصَ الفدا قد أنذرتْكَ ردًى
نذْرًا أتتْك فلا إرهاب يرديها
و الشام إذ خرجت ضجّ الهتاف بها
و أسْمعتْ مُدنا صاحَت : أُفدّيها
يا حرّ يا أملا نشتاق صولته
قم ، أنت حين تئن الأرض حاميها
..................
حطم قيودك لا تخشاه أنت هنا
نسر يحلق بالأمجاد يحييها
إن أرهبوك بموت فالحياة لمن
لا يرتضي الهون بل يحيي الإبا فيها
أهو المميت إذا جاءت جحافله؟
هل تدّعون لغير الله تأليها؟
لا موت إلا بوعد الله قدّره
إن تأت ساعته فالروح يجنيها
أجمل بها موتةً فيها شهادتنا
أرواحنا علقت في عرش باريها
في جنة عرضها ماشاء منشئها
رضوان ربي ختامٌ في مراقيها
أمّا الجناة , ففي النيران موعدها
ترجـــو فنـــاءً ولا موتٌ يُمنِّيها
يرجون أن نحرف الأنهار نحوهمُ
هيهات هيهات أن ترضى مجاريها
===============
الأشطر التي تحتها سطر تكررت فيها كلمة القافية الواردة في بيت سابق .
النقاط ............. شعرت أن الأبيات اللاحقة بحاجة إلى ربط بالتي قبلها ،
حاولت أن أضيف أبياتا ، لكن مازال الربط مفقودا .
و الرأي لكم .
سأعد إن شاء الله تعالى نسخة مشكلة ، وباللون المفضل لكل شاعر
لتمييز الأبيات .
مع التحية .
ما العنوان الذي تقترحونه للقصيدة المشتركة ؟؟
في انتظاركم .