ما كان عليه أن يسأم فشريعة الأقوياء أن يتشبتوا بالأمل .. أليس كذلك ؟؟
لكن دعني أقول لك أنه بأدوات النبش التي تعودناها منك كان التعليق الباسم و الرد الأنيق ..تسبر أغوار الحروف ..تدرك الحركات و السكنات بنظرة ثاقبة و عين فاحصة ..
و لولا مشاعرك الرهيفة ما نالت كلماتي المتواضعة إعجابك
فشكرا لمرورك اللطيف أيها القارئ الماهر يونس
مع تحياتي وسلامي
أحلام المغربي