فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أستمتعت بقصيدتك كثيرا، فلا تغضب! في قهوة الخدّين سكرّ فضّة، توصيف رائع أغبطك عليه كثيرا . وقبل أن أكمل فما أسجله هنا ما هو ألا أنطباعات محب وعاشق بالشعر، فلست بالناقد .. وما أكثرهم وأقلهم, ولا بالشاعر, فأنا هاو محب. أيكون الشعر كالغيم ؟ أو الغيم حرا ؟ ولماذا علوه غير مرتفع بالكاد فوق جدار؟ وبراءة الصحراء
أهي مخادعه أم أنها نقيه ؟ ولماذا التأكيد كالشوكة، والمسمار؟ أو ما كانت الشوكة أوفى ؟ أم أن أيلامها غير كاف؟
أستمتعت بهاكذا موسيقى راقيه وبصور تمنيتها في توظيف مختلف، المدح كان فيها ظاهر، وكأنك تنشد بالقليل مما عندك، فاترك نفسك وأمتعنا بالكثير الذي تدخره
أشكرك ...
أعتذر أن كان هناك ما أخطئت به أملاء، وخلافه، وأتشوق أن أسمع منك على ما كتبت أنا بكل ما تجده في نفسك . واسلم
أحْبَبْتُ فيكِ صَراحَةَ الصّبّارِ
وَبَراءَةَ الصَحْراءِ وَالنُّوّارِ
حَتّى السّكوتُ على شِفاهِكِ حِكْمَةٌ
فَالشَّمْسُ تُكْسَفُ في ذَرا الأقْمارِ
وَكَرامَةُ الثُوّارِ فيكِ تَشُدُّني
نُبْلُ الْفِداءِ وَرَمْزُ كُلِّ فَخارِ
الشاعر المبدع / خالد الشوملي
ليست بقصيدة بل بمعلقة رائعة ، ولاتستحق التثبيت فقط بل تستحق الخلود بكتاب المجد للشعراء ..
تتمايل الحروف بهاء وحكمة ، وتتراقص الكلمات حنان وروعة ، وتتدلى الأبيات قطوف دانية
لتنشر أريجها وتوزع جناها على واحتنا الغناء لوحة مخلمية مكللة إبداعاً شعرياً ولغوياً .
تقبل مروري ولك كل الإحترام والتقدير وسأصلي لأن يبقى هذا القلم نازفاً آلقاً ورفعة .
دمتَ بخير وسعادة .
ما أوْسَعَ الدُّنْيا بِمُقْلَةِ حالِم ٍ!
هَلْ تَلْتَقي بِبِحارِها أنْهاري ؟
وماأجمل البوح حين يتردد كصدى ناي
فنثمل شعرا
لشعرك دوما طابعه الخاص المميز
شكرا لك أخي خالد على هذا الجمال
أبدعت وأمتعت
تحاياي
ياغربةً بمراكبي قد أبحرت **ورقي شراعٌ والحروف حبالي
الله الله الله!
ها كأس مثمل من شعر وورد مزهر من شعور!
لله در هذا الجرس المتدفق وهذا الحس المترقرق!
مبدع وأكثر!
هذا وننتظر دوما تفاعلك ومشاركاتك المائزة مع مواضيع الأدباء في الواحة.
دمت بكل الخير والرضا!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير!
تحياتي
كمْ تُهْتُ مُتَّهَماً بِحُبِّ سَحابةٍ
بَخِلَتْ عَلى الْبَيْداءِ بِالْأمْطارِ
وَلَمَحْتُ نَحْلَتَها تُغادِرُ رَوضَتي
يا لَيْتَها حَطّتْ عَلى أزْهاري
رائعة أيها الشاعر المبدع خالد شوملي
جعل الله أيامك أفراحًا ومسرات وبوركت وحرفك الجميل.
تحياتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
يالصبّار روح الأنثى حين يهبها سدّا منيعًا لروحها من أنياب النّوائب
ما أروع ما خطّه يراعك المبدع لرسم ملامح روح المحبوبة
سعدت حقّا بما تناولته على مائدة تميّزك
مودّتي