إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لنجدد الاستعداد لرمضان
الإنسان : موقف
بارك الله فيك أستاذ خليل وزادك الله علما وجعلنا الله وإياكم
وسائر المسلمين ممن يحسنون الاستعداد له لنصومه كما ينبغي.
إن الاستعداد في رمضان يكون بمحاسبة النفس على تقصيرها في
تحقيق الشهادتين أو التقصير في الواجبات أو التقصير في عدم ترك
ما نقع فيه من الشهوات أو الشبهات ..
فيُقوم العبد سلوكه ليكون في رمضان على درجة عالية من الإيمان ..
فالإيمان يزيد وينقص ، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية ، فأول طاعة
يحققها العبد هي تحقيق العبودية لله وحده وينعقد في نفسه ألا معبود بحق
إلا الله ، فيصرف جميع أنواع العبادة لله لا يشرك معه أحداً في عبادته ،
ويستيقن كل منا أن ما أصابه لم يكن ليخطئه ، وما أخطأه لم يكن ليصيبه
وأن كل شيء بقدر .بعد ذلك نحاسب أنفسنا على التقصير في فعل الطاعات
ثم تكون المحاسبة على المعاصي واتباع الشهوات بمنع أنفسنا من الاستمرار عليها ،
بهذه المحاسبة وبالتوبة والاستغفار يجب علينا أن نستقبل رمضان ، " فالكيس من دان
نفسه وعمل لما بعد الموت والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني ".
أسأل الله العلي العظيم أن يوفقنا جميعاً لذلك ويعيننا على الصيام والقيام وفعل الطاعات
وترك المنكرات .
والحمد لله رب العالمين .
شكرا لك اخي
موضوع هام ومفيد
بارك الله بك وكل عام وانت بخير
الصورة اليوم ترينا عزوف الصائم عن أداء مهامه اليومية ...
العزوف الشرعي لايقصد منه اعتزال الدنيا ... بل على العكس .. يعني العزوف عن ما لاطائل به وما لاطائل منه .. فمهمة المؤمن اصلاح الأرض لتكون مزرعة الآخرة والانشغال بذلك بهمة عالية ..
تقديري للجميع .