شكرا لكل من تكرم بالتعليق على الصورة التي اخترتها
وسأترك الرد عليكم مفصلا لصاحبة الصفحة أختي الحبيبة زهراء المقدسية
بوركتم
ما هو الحيوان الذي لا يلد ولا يبيض؟ كيف يتكاثر وكيف لم ينتهي؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
شكرا لكل من تكرم بالتعليق على الصورة التي اخترتها
وسأترك الرد عليكم مفصلا لصاحبة الصفحة أختي الحبيبة زهراء المقدسية
بوركتم
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
(صورة مؤثرة نشرها الأستاذ بشار العاني في موضوع الثورة السورية)
"كانوا في ديارنا عابرين يا صغيري.. فاستقروا، وأصبحت لهم بيوت. وكنا في ديارنا مستقرين فتشردنا، لاجئين مغتربين، وأصبحنا نبحث عن بيوت.. أنت لم تجرب هذا الموقف يا صغيري، ولم تشعر بهذا الإحساس.. حين تجمع ما أمكن من أغراضك، وتغلق باب البيت وراءك.. ماسكا مفتاحه بيدك ومتجها نحو المجهول.. هذا البيت كان بيتي الوحيد. حين أغلقته أصبحت بلا بيت.. لأصبح بعدها بلا وطن. خذ المفتاح بني.. هو مفتح عربي اللسان.. لا يفتح إلا بيتا في وطنك.. تحسسه دائما لتطمئن إلى طريق العودة.. لديك بيتا في وطنك.. والوطن بيت يا بني".