من شروط الإيمان بالقدر اليقين بأن لا شيء يأتي بالصدفة..
****************
لم يفقد شيئا من تركت له الخسارة درسا لا ينساه..
****************
على خطى الزمن، عندما تتقدم رجلي اليمنى تحاول اليسرى تجاوزها.. وأنا لا أملك إلا أن أسير.
شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
من شروط الإيمان بالقدر اليقين بأن لا شيء يأتي بالصدفة..
****************
لم يفقد شيئا من تركت له الخسارة درسا لا ينساه..
****************
على خطى الزمن، عندما تتقدم رجلي اليمنى تحاول اليسرى تجاوزها.. وأنا لا أملك إلا أن أسير.
القومية والدولة.. عناصر ثلاثة: شعب وأرض وسيادة. الكرسي والسلطة.. ثلاث عناصر: قمع وجهل وعبادة.
التخمة مرض جعل من المترفين، الجائعين بالخصوص، يصنعون من المطبخ فنا تبذل فيه أعمار الرجال والنساء على السواء: هباء.
الشباب يتطلع للفضاء والمكان، والشيخوخة تتطلع للزمن..
من لم يعبر بحر الحياة بعد لا يجب عليه السخرية ممن غرق.
أغلب من امتطوا سلم التمثيل غير الهادف هم أشخاص لا يعيشون أنفسهم حقيقة بالتالي يبحثون عنها وسط تنوع الأدوار..
استأثر الخوف بالأرض اليوم أكثر من الأمل.. حيث تناثر الألم في كل مكان، ولا يتواجد الفرح إلا بعد كل مسافة وأخرى.
من مفاراقات الجنون أنه يأتي من السلطة الرعناء كما يأتي من الطاعة العمياء..
ما بين الحرب والمنافع اليوم أكبر مما بين الروح والمبادئ
يخطط في أمان المستفيد الأكبر من الثورات ؛ ومن فقدوا الحياة في سبيلها لا يستطيعون الإشارة إليه بأصابع الاتهام.