قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
كأن التفشش أصابه الصمت ولم يعد يؤمن بالبوح ،
وكأننا حين نتفشش لا نرتكب إلا النظر إلى وجوهنا الحزينة في مرآة .
من هنا مررت ، ونظرت ،
و حين لم أجد أحدا
انتظرت قليلا ... ثم رحلت .
أقف على الباب أحيانا مترددا في الدخول
أشاهد لوحاتك الجميلة على الجدار
أحاول قول شيء
أتنهد ثم أنصرف
"الفنانة"الفلسطينية هي الأقل شهرة على الإطلاق.
لسبب بسيط جداً،عريّها لم يكتمل ليلائم الذوق العالمي للفن.
لا شيء عن لا شيء،لا قول عن فعل ولا فعل عن قول،لا شيء.
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
أهلاً بك مرمر في غرفة التفشش
ولتبق الفنانة الفلسطينية مغمورة لا يعرفها أحد
ولينصرف أهل الفن والذائقة بفنهم وذائقتهم الـ .........
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
لا أرتاح لنفسي ولا ترتاح لي
أسعى لاستفزازها لتخرج ما في باطنها
تدفعني للخمول والراحة واللاشيء
هل من عقاب أنزله بها دون أن أتأثر به
الأفضل مهادنتها ومخالفتها دون إغضابها وإلا حرمتني الراحة
ترى من الذي يتكلم الآن ؟!
أنا أم هي ؟!
لا عليكم ، انتقلوا للمشاركة التالية