، وأعلن قراري للجميع بعدم تناول أية نصوص بنقد أو توجيه أو تعليق غير ما ينتظر رواد الشابكة من كيل المديح ومساواة الذهب بالصفيح.
د.سمير.
سبق وكلت لك الإتهامات العديد منها وسبق وأن هاجمتك ولا أنكر،وكثير منها تبيّن أنني كنت على خطأ وكنت محقاً في سعيك."فعذراً"
اليوم وأمام هذا القرار الجائر،نعم قرار جائر،وإن لم يكن بحق الكُتاب ورواد هذا الكوكب فإنه جائر بحق لغتك والتي لها عليك الحق الأكبر في رعايتها والحرص الشديد عليها،وعليه فإنني أرفض وبشدة قرارك المسيء،نعم مسيء، وإن لم تعدل عنه لسوف أهاجمك بتعليق آخر،الآن أنا على عجلة من أمري وعلي المغادرة لكن قرارك مرفوض،ولنا عليك حقوق وعليك أداء الحق وصون ما ائتمنت عليه.
أنا اِئْتمنتك على نصوصي فهل تخذلني،كما لن أترك لك زهراً ولا تقديراً إلى حين.