لا يجدي الحب حين يطعن الكبرياء
يا من تنظر من علياء صرح
اما عرفت ان كل امرء في نفسه سلطان ؟؟؟؟
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لا يجدي الحب حين يطعن الكبرياء
يا من تنظر من علياء صرح
اما عرفت ان كل امرء في نفسه سلطان ؟؟؟؟
كأنما الهواء حولي مختلف
كثيف حد خنقي
قاتم يحتجز الضوء
فتستعذب الغياب
وتبقى ابعد من حدود النظر وتستبيح انكساري مع كل اشراقة شمس
من المحال ان نلقي بمشاعرنا عند المفترقات ونؤمن بنقيضها وهذا ما يزجنا زجا للارتماء باحضان الخيال
فلو كان هناك التقاء عند المفترقات لكان الاختناق حتما عندها, وقد يكون التقاؤها المرجو نهاية الوصول, والنهاية موت, فصل اخير في مسرح تراجيديا الاماني
الفهم من ضمن ممتلكاتنا التي ندفع لقاء امتلاكها ضريبة , وحين نبدي عكس ما نفهم نكون قد دفعنا لاجلها كل ما نملك
اذكريني كلما تلاشى اللون على شرفات الشمس
اذكريني عندما تصفر سنابل القمح في حضن الربيع
ا
التعديل الأخير تم بواسطة أماني عواد ; 10-02-2013 الساعة 06:19 AM
يريدونك شمعة تحترق دون دخان
حاولت كثيرا ان انسى بحضورك ذاتي التي ذبلت في ملح ترابك لكنك في كل مرة تضعني امام خيبة كمرآة مهشمة يطل عليها وجهي ممزقا تماما كما اردت
ولان الفكرة تطال القيد ذلك الذي البسناه معصمنا ذات قدر, فتحنا لها ابوب الفرار تحلق في سماء الاماني, تعلو وتهبط بمؤشر جنوننا الذي ارتضى لها السطور دون الصدور سكنا ....
ما بين النسمة والزوبعة سرعة واتجاه .
لا تنفض ريش اجنحتي عن معطفك فالشوق طائر يستبيح كل الفضاءات