أم أحمد محمد الكردي"ميسون عاهد" شاهدت للتو هذا الشريط وقالت أنه ليس أحمد.إلى من يعرف الشاب أحمد محمد الكردي الرجاء التواصل معنا
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أم أحمد محمد الكردي"ميسون عاهد" شاهدت للتو هذا الشريط وقالت أنه ليس أحمد.إلى من يعرف الشاب أحمد محمد الكردي الرجاء التواصل معنا
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
أحمد محمد الكردي قبل أقل من عام
إلى من يحاولون نشر القهر وإعادة تكراره هذا الرابط الذي سبق نشره قبل قليل على حائطي تحت عنوان"محاولة إنقاذ الشهيد أحمد محمد الكردي بعد البحث وجدت بانه تم نشره في التاسع من أبريل العام الماضي تحت عنوان" محاولة إنقاذ الشهيد أحمد عوض الكردي،رفقا بقلوب الأمهات يا أنتم رفقا.
جدي الجالس قبالتي الآن على حجر يمسح عنه عرق المسافات ويسترجع أنفاس الكرامة،وجدتها فرصة لأطرح عليه السؤال المؤرّق:هل يبدو اظهار التّوجع والتّألم من أثر السقوط أفضل من شرّ مشاهدة نظرات السّخرية في أعين من تسبب لك بالسقوط...؟
نهض فبال على الحجر بولاً بارداً ثم رحل.
غاب النّصر في خاصرة التاريخ مصافحاً أرداف الخارطة،
سينتهي الأمر فعيونهم مرشوقة بالخيبة.!
لفافة كبرياء أخرى ويعتدل مزاج الكرامة،فهذا الصّباح محتشم بقشور الكينا
إلا أن الغار يغار من رفيف الأشجار العالية.
ماذا لو...؟!
فكِر معي ماذا لو يستقيل الصمت من السكون وماذا لو تستقيل الرّطوبة من الأتربة..وماذا لو أقمنا مدينة سكّانها،كراكوز وزوربا وفيكتور هوجو ودون كيشوت وسان شو ومالك بن نبي وغسان كنفاني دويستوفيسكي وايفو أندريتش وكبير الحمقى،ثم جعلنا يافطة كبيرة على عتبة بوابتها فنخرط عليها"المدينة الضّائعة،الدّاخل فيها أحمق والخارج منها غبي حتماً"ماذا لو.؟!
أيقنت حينها درسا لن أنساه أبدا ، و ذلك بأن درجات القياس لم تكن لتوجد لولا وجود الشواذ عن القاعدة الأساسية
/
صدقت ورب العقلاء والمجانين .
ترى لماذا خلق الله - لنا - المجانين .
وبكلمة أدق : خلقهم - بنا - ....... !!
الإنسان : موقف
ماذا تعني لكَ -كِ القدس...؟!
حين كتب إبراهيم طوقان "موطني موطني."كأني به في حينها تدوّق وحده آفاق الّذة التي ما وصلنا إليها بعد.
قال تميم البرغوثي:في القدس من في القدس إلا أنت.!
نعم من في القدس إلا هم-هن، فمن نكون نحن..؟
جماعة تستهويها الصلاة في محراب أسوارها،ربما وربما سيّاح تستهوينا الأماكن العتيقة.
سؤال إليكم ،أنتم الّذين تكتبون عن القدس وفلسطين :كم مرة مذكورة القدس في المناهج التعليمية في العالم العربي والإسلامي.؟سؤال غبي أليس كذلك..
سمعتهم كثيرا يردّدون:"أشتهي الصلاة في القدس." أخبروني كم بلغت منكم الشّهوة إليها..فلعلّها لم تصل بعد إلى درجة الرّغبة،فأن تريد مرهوبا ليس كما ترغب وترهب.