راقتني كثيرا فكرة القصة كما شدني أسلوبها البسيط الممتع وكثيرة هي الأشياء التي تختزن رونقها في بساطتها.
كان بودي أن أمنحك دكتواراه فخرية في السرد الماتع والمعنى الرائع، لكن للأسف فاقد الشيء لا يعطيه!
تفنى الألقاب والأنساب ويبقى الأصيل أصيلا.
حياك الله دكتور محمد فتحي المقداد.