قرأت قبل دقائق على صفحة الدكتور وليد ( بالفيس ) خبر استشهاد شاب كان له في مقام الابن .
و كتب أبيات أنقل لكم منها :
غالَبتُ فيكَ طوافَ الناَّرِ في رِئَتي
فاعذرْ أباكَ فهذي الآهُ تشتعلُ
لكنَّه قَدَري والنَّفسُ راضِيةٌ
إنَّا لأمرِ وليِّ الأمرِ نمتثلُ
حسبي برغمِ الأسى أنِّي إذا شَفَعتْ
روحُ الشَّهيدِ ففي تسعينِهِ الأملُ
ألمُّ شوقيَ ما بالحالِ من سَعَةٍ
فهل إليكَ بشوقي اليومَ من يصِلُ؟
====
تعازينا للدكتور وليد وللعائلة الكريمة و تقبل الله الشهيد زيد الحراكي
إنا لله و إنا إليه راجعون .