السلام عليكم
أين الفاعل في هذه الجملة و كيف أجده؟
قال تعالى: {إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح}
شكرا لكم
قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
السلام عليكم
أين الفاعل في هذه الجملة و كيف أجده؟
قال تعالى: {إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح}
شكرا لكم
بالآية فعلان
الأول تستفتحوا حيث أعرب فعل مضارع مجزوم فعل الشرط، وعلامة الجزم حذف النون والواو فاعل
والثاني جاءكم - (جاء) فعل ماض و(كم) ضمير مفعول به (الفتح) فاعل مرفوع
تحاياي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حيّاكِ الله أختي الكريمة سارة
سبقتني العزيزة آمال بتحديد الفاعل في الآية الكريمة
ولكنني سأرد على تساؤلك عن كيفية إيجاده
ابحثي يا أُخيتي عمن قام بعمل الفعل لتعرفي الفاعل
وحيثما وُجد الفعل ستجدين الفاعل
والفاعل قد يكون اسما ظاهرا أو ضميرا (ظاهرا أو مستترا)
وأحيانا يكون الفاعل جملة ويُقال حينئذ إنها في محل رفع فاعل
أتمنى أن أكون قد أفدتك
مع تمنياتي لك بالتوفيق
إجابات مفيدة جدا
لاحرمكم الله الأجر
دمتم
إن إيجاد الفاعل أمر ليس بالصعب ,
إذ لكل فِعلٍ فاعِلٌ فعَلَهُ
فإذا اعترضنا فعل فما علينا إلا أن نتساءل : من فعل هذا ؟
و في الإجابة يكون الفاعل .
ففي مثالك :
(( إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح ))
تستفتحوا فعل , فنقول من الذين سيستفتحون ؟
الفعل في صيغة جمع المخاطب , أي : أنتم , و قد حل محله الواو كضمير متصل .
والفعل جاءكم , نتساءل من الذي جاءكم ؟ والجواب هو : الفتحُ .
ففي الجواب يكون الفاعل .
أتمنى أني أوضحت قليلا .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم