عندما يتراقص الألم
يعشق النبض الغرق و يستلذ بالذوبان
المبدعة آمال المصري و صفحة من نور
كنت قد كتبت ردا جميلا و راح مع الأسف
و لا بد من المرور ثانية لشكرك يا راقية
نقد بحث لغز مركبات الفيمانا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
عندما يتراقص الألم
يعشق النبض الغرق و يستلذ بالذوبان
المبدعة آمال المصري و صفحة من نور
كنت قد كتبت ردا جميلا و راح مع الأسف
و لا بد من المرور ثانية لشكرك يا راقية
تَائِهَةٌ بَيْنَ زَحْمَةِ الْهُمُومِ وَقَسْوَةِ الْوَاقِعِ
أَنْظُرُنِي مِنْ ثُقْبِ الْحَيَاةِ فَلَا أَجِدُنِي
رُبَّمَا ضَلَلْتُ طَرِيقَ الْخَلَاصِ
ضَاعَتْ مَلامِحُ كِبْرِيَائِي فِي تَفَاصِيلِ ابْتِسَامَةٍ وَهْنَةٍ
تُعَانِقُهَا سَوَاعِدُ الْحِيرَةِ ...
مَاوَجَدْتُ سِوَى الْوَهْم أَتَجَرَّعُ بِهِ بَقَايَا وِصَالٍ مُتَهَالِكٍ ..
يَتَنَفَّسُنِي لَهِيبُهُ الْمُتَّقِدُ ...
وَأزْفُرُ رَمَادَهُ عَلَى أَبْوَابِ الْضَيَاعِ الْمُوصَدَةِ ,
أُنَاجِي الْشُرُوقَ الَّذِي قَصَمَ عِزَّتِي ... أَنْ يَنْبَلِجَ مِنْ ظُلْمَةِ الْظُنُونِ ,
مُسْتَوْطِنَاً يَقِينَ الْبَصِيرَةِ الَّتِي أَفْجَعَهَا خَاطِرُ الْغِيَابِ ,
أُلَمْلِمُ أَطْرَافَ رُوحٍ تَدَلَّتْ مِنْهَا عَنَاقِيدُ الْظَمَأِ .!
كأني قد فاتني الكثير من الأمتاع إذ فاتني متابعة هذا الإبداع قبل اليوم فلله درك من أديبة ولله فخري بما وصلت إليه من مستوى في أفياء هذه الواحة الوارفة!
نصوص هي فصوص من عقيق ورمرد وزبرجد تشكل عقدا فريدا من أدب جميل!
زادك الله من فضله وحفظ الله واحة الخير والحق والجمال!
دمت بخير وعافية!
تحياتي
جميل ومشحون بالحب والدفء
آمال المصري
رائعة كنت في هذه
أشكرك
أيتها الرائعة..
آمال المصري..
ما قرأته هنا من نصوص لم تكن إلا واحة للرقص على أوتار الإبداع..
رغم الألم الوجع..
ورغم كل اللإغتراب النفسي الذي تعانين..
دعيني أقول لك بل واسمحي لي أن أناديك صديقتي..
مبدعة ورائعة..
واستمتعت بما قرأت وسأتابع كل مشاعرك ها هنا..
تقبلي مروري..
دارين
فَقَدْ أَنْذَرْتُ ذا قَدَري فَقَطْ لِثَلاثَةٍ
لِله.. وَالوَطَنِ.. وَلِلْكَلِماتْ..
دارين طاطور - فلسطين المحتلة