الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أخي وأستاذي رياض المحمدي
حق لمثلك الفخر أيها الشاعر الأريب الثائر.
لغة جزلة تناسب المقام
وإن أكثرتَ من ذا وذه فقد عابها الأقدمون على المتنبي
لاستكثاره منها.
هل من يبارز بالأديب الثائر
واضح أن الباء مزيدة فالفعل لا يحتاجها للتعدي ولكنها ضرورة حركة الروي
فلو قلت يُقارَن بدلا منه.
اطربتني لغتك ورشاقتك هنا:
فــي بـحـرك الـلـجّـيّ كـنــتُ قـصـيـدةً=هــذا صـداهـا مِــلء فـكـري الـهــادرِ
أنـطـقـتُ سـؤدَدهــا ولـــذتُ ببهـجـتـي=كـجـنــائــنٍ لـلـيـاسـمـيـن الــســاحـــرِ
حـتــى تمـلـكـنـي الـحـبــورُ وأفـلـتــتْ=لغـةُ العتـابِ ، ورقّ شـدوُ بصـائـري
ولـذا كتـمـتُ عــن الـزمـان صبابـتـي=والآن أنــثــرُهــا بــقــلــبٍ شـــاعــــرِ
وإن كان ذوقي السقيم لا يستسيغ لذا فإن جاز لتلميذك أن يقترح:
ولـقد كتـمـتُ عــن الـزمـان صبابـتـي=فالآن أنــثــرُهــا بــقــلــبٍ شـــاعــــرِ
محبتي وإعجابي
أستاذي
مررت بواحة ملئا بالينابيع المتدفقة سحراخاصا
لا يشبهه أي سحر
فكانت لي لحظات تطاير بها الفرح
من خواصري .. وارتويت .. ارتويت
قولا وفعلا ..
لا حرمني الله من صحبتك وقراءة نبضك اخي رياض
تقديري
روعة غاب عن ألقها ناظري
بورك حرفك الندي أخي الشاعر الحبيب رياض
قصيدة ماتعة بديعة السبك ومترفة الصورة والحرف .
تقديري وتحيتي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
تُبهج قلوبنا بهذه الرّوائع التي تهبها لهذا الصّرح الفخور بك أستاذنا
دمت نبراس مجد لواحتك
مودّتي