قبح الله الخيانة بكل أشكالها وبارك في رصاص القصاص العادل
وبارك الله فيك دكتور سمير
تقديري واحترامي
* الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
قبح الله الخيانة بكل أشكالها وبارك في رصاص القصاص العادل
وبارك الله فيك دكتور سمير
تقديري واحترامي
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
بداية يقال غير المقبول ولا يقال الغير مقبول.
ثم إني هنا أجد كأنك بحاجة لقراءة النص مجددا لأن المقصود من النص ليس مجرد وصف مجتمع وطبائع بشرية فيه ليست بدعا كما وصفت وإنما الوقوف على معان أعمق وأهم ، وعليه فليس ثمة تعاطف كسبه عصام بتأخير الرصاصة بل على العكس تماما.
مهما يكن من أمر فإني أشكر لك مرورك الكريم وتفاعلك اللطيف وأشكر لك تحيتك الراقية!
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
بارك الله بك أيها الأخ الحبيب ولا حرمت بهاء تفاعلك ورقي حرفك الكريم.
أطمئنك أيها الحبيب أن الأمور القانونية معالجة بشكل صحيح ومبرر هنا رغم أن النص لا يذهب في هذا الاتجاه ، ولكني أقدر عاليا التفاتتك الكريمة لمضامين النص ولبنات بنائه.
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
تحياتي
أعجبتني كثيراهذه القصة
أشفقت ُ على سناء كثيراً
كان عصام ْ شخص لا يستحقْ كل حبّها
كانت انتصار شخصية تجسّد الصداقة المتينة
أحييك أيها الفذ
كل تقديري
قرأتها ثلاثا
وفهمت رسائلها الكثيرة
رصاصة في الصدر من مكان قريب ... ستتورط الزوجة الجديدة بهذه
والرصاصة التي تخرج ستصيب وتؤذي
ولكل خطأ ثمن
قصرت في حق زوجها فخسرته
خان حبهما فماتت بيده ومات بجريمته
سرقته من زوجته فسرقه القدر منها وستحمل الجريمة
واستهان بذكرياتهما فمات باستهانته
هذه بعض قوائمها الرئيسية وغيرها كثير
المير الدكتور سمير العمري
قصة كلها حكمة
أشكرك
إن فشلت المحكمة في إقرار العدل فعدالة السماء لا تنما حتى تنصف المظلوم.
مودتي
يبدو أن النص قد ظلم القاضي هنا ، وربما يجدر أن يكون واضحا أن القاضي لم يعلم بكل تفصيلات القصة فليس ثمة شهود ولا أدلة وإنما قدم الأمر للقاضي باعتباره محاولة الدفاع عن النفس أمام من تهجمت بالمسدس للقتل ، وقضية الخيانة لا يعلم بها أحد غير ابتسام وقد ماتت وهم بالقطع أنكروها ولم يوجد عليها دليل. ناهيك أن القاضي إنما يحكم بما لديه من قانون وأدلة ليس إلا.
أشكر لك رأيك الكريم ومداخلتك اللطيفة.
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
تقديري
سرني هذا الرد الشامل وهذا التناول للجوانب الفنية والمضامين فأنت ناقد مميز يهمني دوما رأيه وملحوظاته.
أما بساطة السرد فهو مما أردته وتعمدته تنويعا لأساليب القص عندي ولغايات مهمة تخدم النص ظاهريا وباطنيا. أو هكذا أزعم.
وأما تفسير الأحداث فبقليل من التركيز ومراعاة الإشارات التي أردت أن يلتفت لها الذهن وكان تعمد بساطة السرد هو مما أراد هذا ايضا كي ينشغل العقل بالتأولي والتفسير للإشارات فيوصل ما سكت عنه من الأحداث والمعاني وسيكون كل ما ورد من أحداث مفسرا ومبررا.
ورغم كل ما قلت هنا فإني أتقبل رأيك ونقدك بحب وود وأدعوك لملاحظة أنني أجتهد في كل قصة أن تكون شيئا مختلفا ومغايرا سواء في الأسلوب أو في الحدث أو في المضمون أو في الأرب.
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
تقديري
بارك الله بك أخي الحبيب الكريم وزادك الله رفعة وبسطة في الفهم والحكم!
ثم إني أخي أفهم ما تقول وأعي التأثير العام والحكم المسبق ، ولكن لعلني فقط أوضح بأنني إنما أجتهد في ترسيخ ألوان الأدب وأصنافه بين شعر ونثر وقصة والتأكيد على مقومات كل صنف باعتبار إحساسي بالدور ومحاولة إبراء الذمة في هذا الجانب ليس إلا.
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
تقديري