قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ومضة قوية وعنيدة
أدهشتني دلالتها
شكرا لك أخي
بوركت
حين يعتاد المرء تصرّفا يصبح مقبولا...أدمن التوقّف.
الإذلال المتواصل يؤدّي للخنوع
ومضة مؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
يبدو أن ما يلم بنا من ظلم وقمع وإذلال لا دواء له، ولا شفاء منه
فأدمنا القمع والانكسار، ورسخ في أذهاننا أن التمرد والتأفف والتبرم
هو الطريق الأقرب إلى التعذيب، وأقبية المسائلة والإستخبارات.
قصة قوية الفكرة ـ جميلة المضمون
دمت بكل خير.
يبدو إننا أدمنا الذل والهوان والقمع
فمن شب على شيء شاب عليه
ومضة مؤلمة وقاسية ومؤثرة.