هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
أوقفني في الباب وقال لي:
- لماذا حطمت المرآة؟؟؟
أبعدت يده عن خناقي، ونظرت إليه في حنق:
- وهل أحطم وجهي؟؟؟
السلام عليكم
رائعة أخي عبد المجيد
حقا قصة مكثفة رائعة وجميلة وذات مدلول عميق وكبير
شكرا لك
ماسة
يجب في بعض الأحيان أن نحطم المرآة أو وجوهنا كي لا نتفجّر
ومضة لا يكتبها إلا عملاق
أشكرك
أشكر لك هذه القدرة على طرح المعنى من خلال هذا التكثيف اللغوي المميز!
ولعلني أرى في هذا أشبه ما يكون انكفاء على النفس وهروبا عن مواجهة حقائق الحياة بما لا تتفق ومنهج حياته.
تقديري
نحاول أن نحطم ما يقول لنا الحقيقة إذا لم تعجبنا
مع أنها تبقى قائمة
سبحان الله
شكرا لك أخي
بوركت
ليت ذلك الوجه الذي تحطّمت أبعاده في المرآة يحطّم معه ما اكتساه من ألم
ومضة رائعة مبدعنا
مودّتي