الفكر التبعي يعني أن تفعل بالضبط ما يطلبه منك الآخرون.. وطبيعي جدا بعده إذا ما صرت في أعينهم بريء أو مجرم، أو كلاهما معا..
إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
الفكر التبعي يعني أن تفعل بالضبط ما يطلبه منك الآخرون.. وطبيعي جدا بعده إذا ما صرت في أعينهم بريء أو مجرم، أو كلاهما معا..
وجوه عدد كبير من الأطفال العرب اليوم تقول أن الابتسام أصبح أكثر جدية بحيث لا مجال فعلا للمزاح معه..
الواجب النظري للقضاة في بلدي هو إستعادة الحق.. وعملهم التطبيقي هو تأخير ظهوره. بهذا نرى الكثير منهم يعلمون جيدا الواجب كما يطبقون المطلوب منهم عن جدارة واستحقاق.
في حب الملكية يملكنا الشيء ونعتقد أننا الممتلكون له..
******************
ما طبيعة تلك القوة الداخلية التي يستطيع بها الإنسان خداع نفسه؟
******************
يسكن دواخلنا إنسان لا نعرفه، يحدثنا غالبا من خلال الأحلام أو من خلال الواقع قائلا أنه يرانا مخالفين تماما لما نعتقد عليه أنفسنا.
أنواع الأشخاص في عالم اليوم أربعة: الحالمون، المستخدمون، الواصلون، ثم المنحطون وهم الأكثر شعبية.
على شاشة المستنقعات الصحافية اليوم، كذبة واحدة تعمل من الضجة ما لا تستطيع فعله مليون حقيقة..
أكبر خداع يكمن في تظاهر الإنسان لنفسه أو لغيره بِأنه في إطار الكمال، في حين أنه يؤمن بالنقص الوارد عند الآخرين ويتقبله بدوافع إنسانية..
من ضرائب الحياة العيش بنفسية تتقبل تغيرات الزمن كما الطقس.. حيث لا بد أن تشرق الشمس - في كلتا الحالتين - ذات صباح جميل..!!
ليس في نتائجها تحارب الثورة، بل في أسبابها.. أيها المتسلقون بقايا الوطن !