مااظرفك ياصديقي وانت تتحفنا بهذه الطائف التي لاتخلو من ومضات الابداع
وهذا هو الحال الذي ال اليه المجتمع
تحياتي واعجابي
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مااظرفك ياصديقي وانت تتحفنا بهذه الطائف التي لاتخلو من ومضات الابداع
وهذا هو الحال الذي ال اليه المجتمع
تحياتي واعجابي
قصيدة رائعة شكلاً ومضموناً ...ألمحتَ بها إلى ظاهرة متفشية في مجتمعنا الثقافي وهي أحد أهم أسباب تدهور الشعر
لو كنتُ أنا كاتبها لأرسلت نسخة مع التحية إلى شاعرٍ ما رأيتُ ملامحه تتشكل في وجه صاحب الذهب=طبعاً أقصد صاحب السمو الملكي ههههه بلاش أقول اسمه
خالص الود وطاقة ورد أستاذي الفاضل
ألاخت الكريمة ربيحة الرفاعي
حسناً فعلتِ بدمجهما - وفعلا كنتُ أظنُ أني لم أنشرها من قبل-
( وأُهنُئكِ على هذهِ الذاكرة الفوتوغرافية) أما أنا فقد ضرب النسيان أطنابه
في ذاكرتي - ولله ألامر من قبل ومن بعد --
أدامك الله يا سيدة ألالق
رسالةٌ بليغة وتحفةٌ بديعة من الشعر والإحساس والدراية
يقول أحدهم
أرى البِغاثَ بأعلى الجوِ طائرةً
على البُزاةِ علَت و استنوق الجملُ
وصار كلُ جبانٍ خائنٍ بطلاً
و غابَ في كهفِهِ المقدامُ والبطلُ
تحياتي يا صاحبي ولك الإعجابُ والتقدير
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
لقد أمتعتني قراءة أبياتك السامية القصد والماتعة القصيد
وذكرتني بأبيات قيلت للغرض ذاته:
إن الغنيّ وإن تكلّم مخطئاً
قالوا أصبتَ وصدّقوا ما قالا
وإذا الفقير أصاب قالوا كلهم
أخطأتَ يا هذا وقلتَ ضلالا
إنّ الدراهم في المواطن كلها
تكسو الرجال مهابةً وجمالا
فهي اللسان لمن أراد فصاحةً
وهي السلاح لمن أراد قتالا
هكذا نعيش في زمن الماديات ....ولا حول ولا قوة الا بالله
جزيت خيراً ودام قلمك معطاءً
استمال الناسُ الهوى وحبُّ الشهوات تراهم حولها كالديدان وإن رأوا صاحب علمٍ وأدبٍ كما وصفت لحسبوه أحدُ تماثيل التاريخ قادمة من ماضٍ غابر بل أصبحوا يعتبرون رؤية رجل كذلك من المستحيلات
وحينما تتعود النفس على اللهو تنفرُ من الجدِّ والعلم إن لم يلزمها صاحبها ويمرنها للإصغاء إليه , قصيدة حملت معاني سامية وأبيات قوية
الأستاذ جلال ..
نفع الله بكَ
شكرا أخت عناية الجابي
مرور عطر شرفني كثيرا
دام القك
المتالقة براءة الجودي
أُ حييكِ على همتك الدائبة ولقد اصبحنا ننتظر ردودك بشغف
دمت متالقة