مااظرفك ياصديقي وانت تتحفنا بهذه الطائف التي لاتخلو من ومضات الابداع
وهذا هو الحال الذي ال اليه المجتمع
تحياتي واعجابي
نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال حشرات من الجحيم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مااظرفك ياصديقي وانت تتحفنا بهذه الطائف التي لاتخلو من ومضات الابداع
وهذا هو الحال الذي ال اليه المجتمع
تحياتي واعجابي
قصيدة رائعة شكلاً ومضموناً ...ألمحتَ بها إلى ظاهرة متفشية في مجتمعنا الثقافي وهي أحد أهم أسباب تدهور الشعر
لو كنتُ أنا كاتبها لأرسلت نسخة مع التحية إلى شاعرٍ ما رأيتُ ملامحه تتشكل في وجه صاحب الذهب=طبعاً أقصد صاحب السمو الملكي ههههه بلاش أقول اسمه
خالص الود وطاقة ورد أستاذي الفاضل
ألاخت الكريمة ربيحة الرفاعي
حسناً فعلتِ بدمجهما - وفعلا كنتُ أظنُ أني لم أنشرها من قبل-
( وأُهنُئكِ على هذهِ الذاكرة الفوتوغرافية) أما أنا فقد ضرب النسيان أطنابه
في ذاكرتي - ولله ألامر من قبل ومن بعد --
أدامك الله يا سيدة ألالق
رسالةٌ بليغة وتحفةٌ بديعة من الشعر والإحساس والدراية
يقول أحدهم
أرى البِغاثَ بأعلى الجوِ طائرةً
على البُزاةِ علَت و استنوق الجملُ
وصار كلُ جبانٍ خائنٍ بطلاً
و غابَ في كهفِهِ المقدامُ والبطلُ
تحياتي يا صاحبي ولك الإعجابُ والتقدير
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
لقد أمتعتني قراءة أبياتك السامية القصد والماتعة القصيد
وذكرتني بأبيات قيلت للغرض ذاته:
إن الغنيّ وإن تكلّم مخطئاً
قالوا أصبتَ وصدّقوا ما قالا
وإذا الفقير أصاب قالوا كلهم
أخطأتَ يا هذا وقلتَ ضلالا
إنّ الدراهم في المواطن كلها
تكسو الرجال مهابةً وجمالا
فهي اللسان لمن أراد فصاحةً
وهي السلاح لمن أراد قتالا
هكذا نعيش في زمن الماديات ....ولا حول ولا قوة الا بالله
جزيت خيراً ودام قلمك معطاءً
استمال الناسُ الهوى وحبُّ الشهوات تراهم حولها كالديدان وإن رأوا صاحب علمٍ وأدبٍ كما وصفت لحسبوه أحدُ تماثيل التاريخ قادمة من ماضٍ غابر بل أصبحوا يعتبرون رؤية رجل كذلك من المستحيلات
وحينما تتعود النفس على اللهو تنفرُ من الجدِّ والعلم إن لم يلزمها صاحبها ويمرنها للإصغاء إليه , قصيدة حملت معاني سامية وأبيات قوية
الأستاذ جلال ..
نفع الله بكَ
شكرا أخت عناية الجابي
مرور عطر شرفني كثيرا
دام القك
المتالقة براءة الجودي
أُ حييكِ على همتك الدائبة ولقد اصبحنا ننتظر ردودك بشغف
دمت متالقة