همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»»
هو الشّفق
جمرةٌ في عيون النّهار
كلّما ازداد احمرارا
رقصت جنيّات اللّيل
إحتِفاءً بنهارٍ مصلوبٍ
في معبَدِها
أستَلُّ شفقي من بينِ غَمامَتَيْن
أصلِبُهُ على أضلُعي
لتستقيمَ التّنهيدَةُ
على ثرى شفتيّ
جميل ما قلت
مؤثر
و قال ما تريدين باختصار\
سلمكم الله
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
حُبلى بالحزن
وستلِدُ قريبًا
صرخَةَ ألمٍ
تشرَخُ من قوّتِها
الكَوْن
أتابع هذه الفقاعات باعجاب كبير،و دائما أنتظر الجديد.
رائعة و أكثر صديقتي.
مودّتي.
إنّ في حسنِ البيَان حكمةَ للعقل تُرتَجى،و فُسحة للرّوح تُبتغى..
في سَماءِ النّقاءْ
كانَ للنّجْمِ بَيْتْ
عاشَ فيهِ الهَوى
راهِبًا ناسِكًا
كانَ يَجْثو هُناكْ
فوقَ صدرِ الغُيومْ
يَصْلِبُ الأزْمِنَه
يَنْكُتُ الأُمنِياتْ
بِعَصا مِنْ قُزَحْ
ويُعَرِّ الأمَلْ
في سَريرِ الغَزَلْ
منْ ثِيابِ المَلَلْ
كانَ للحُبِّ دارْ
بابُها منْ قُبَلْ
دقَّ ثَغري سَناهْ
فارتَوى بالعَسَلْ
كنتُ أروي الغَمام
زارِعًا زَنْبَقي
في أصيصٍ جَميل
فَوْقَ ظَهْرِ اليَمام
لَمْ أَكُنْ أرتَجي
غَيْرَ زَرْعِي الحَبِيب
ما رَعَيْتُ اليَمَام
طارَ مِنّي وَحَام
غابَ مَعْهُ الأصيص
جَفَّ وَردي وَنام