شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
شكراً لمروركم أيها الكرام ...
وستبقى الواحة : دارنا وبيت أفكارنا ..
لاحرمني ربي رفقتكم
الإنسان : موقف
بارك الله جهودكما ، وجزاكما الله خيرًا عن الواحة وأهلها.
وأمد الله في عمر الدكتور / عماد الدين خليل ، ونفع بعلمه الأمة .
محبتي لكما.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
أخوي الحبيبين بهجت الرشيد وخليل حلاوجي
بارك الله فيكما وجزاكما عنا كل خير لهذا اللقاء الكبير مع قامة أدبية رفيعة هي الأستاذ المؤرخ الأديب عماد الدين خليل .
إضافة لكل ما قد يقال استحقاقا لفائدة مثل هذه اللقاءات لعلي أضيف أثرها الإيجابي الطيب على الأديب نفسه ما يشعره بأنه مقدر في المجتمع الأدبي ويحثه على المزيد من العطاء ويوسع نظرته وأفقه حينما يطلع على آراء الآخرين مباشرة في جو أخوي ودي أدبي راق ، وهذا يقلل كثيرا مما يسمى بأثر المعاصرة السلبي على المبدعين حين لا يعرف فضلهم ولا ينزلوا مكانتهم ولا يقدروا قدرهم إلا بعد رحيلهم .
أكرر لكما التحية والشكر
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
لقاء رائع مع عملاق من عمالقة الأدب العربي
أستاذ بهجت .. أستاذ خليل ..
كنتما وستبقيان خير سفيرين لخير ملتقى ..
دمتما بهذا البهاء يا صديقيّ .. وشكرا لهذا الجهد الرائع ولهذه الصور الجميلة
وأطال الله في عمر الدكتور عماد الدين خليل
التعديل الأخير تم بواسطة د. مختار محرم ; 12-02-2013 الساعة 01:05 AM
أعضاء الواحة هم سفراؤها على أرض الواقع، وهم لسانها الناطق بين الناس وكفها تصافحهم وتعينهم وصدرها يحتويهم، وقد كان الرائعين حلاوجي والرشيد مثالا يحتذى في ذلك
فأحسنا اختيار الشخصية التي نسّبا بتكريمها بنظرة واحيّة يقظة، وأحسنا تمثيل واحتهما ..
تمنينا لو حظيت تلك اللحظة الرائعة بما تستحق من التغطية الإعلامية
شكرا للدكتور عماد الدين خليل
وللرائعين بهجت الرشيد وخليل حلاوجي
ودمتم جميعا بكل الألق
تحاياي
أخي وشاعرنا الحبيب مازن
صدقني أستاذي ، كم كان الدكتور فرحاً بزيارتنا ، بل وحثنا على تكرارها
والدكتور ربما لا يعرفه من لم يلتق به ، هو صاحب تواضع كريم .. يصغي .. يستمع .. يتفاعل .. يحب استماع الجديد ..
أقول هذا تأكيداً على كلامك ..
مرور مشرق
وإطلالة مبدعة
محبتي وتقديري ..