المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zahyaزاهية
يا زاهية الحرف والمعنى
أنا هنا وهناك وفي كل مكان مدين لك بالكثير
فهل تكفي شكرا...؟؟!!
وفقك الله وبارك فيك
تحياتي
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zahyaزاهية
يا زاهية الحرف والمعنى
أنا هنا وهناك وفي كل مكان مدين لك بالكثير
فهل تكفي شكرا...؟؟!!
وفقك الله وبارك فيك
تحياتي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.جمال مرسيأما أنت أيها الجمال المشع جمالا
فتعجز حروفي أمامك أن تنبس ببنت شفة
تكرمني دائما رغم بخلي
وتمنح حروفي جمالا رغم قبحها
فلا عدمتك أيها الحبيب
أشكرك من الأعماق شكرا لا يليق إلا بك
وفقك الله وبارك فيك وأعلى منزلتك
تحياتي
أخي الشاعر الكبير عيسى
هكذا الشعر يكون وهكذا أحبه مؤثرا
صادق العاطفة جياشها.كم أثرت بي أبياتك
وكم سرحت معها ومع سن الاربيعين وما يدريك ما الاربعون.
اخي عيسى ما رأيك بهذا الاقترح:
وَيَهْوِي يُجَرْجِـرُ حُلْمِـي وَتَـ
ـلَّهُ - دُوْنَمَا رَحْمَةٍ - لِلجَبِيْنْ
ليصبح
ويهوي يجرجر حلمي انا
ويضرب في هامتي والجبين
انت شاعر احب ان أقرأ له دوما
تحياتي واعجابي
المخلص
عبدالوهاب القطب
ما بها الأربعون يا رجل؟؟ لماذا تصر أن تذكرنا بما نجهد أن ننسى؟؟
خذها نصيحة ممن يقف أمامك في الصف أمام المحاسب وهو يضع قدمه في عقده الخامس أن الحياة تظل حياة والإحساس يظل إحساساً. الأمر الوحيد الذي يختلف هو زيادة النضج والرشد والخبرة.
(حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ)
أنساني شجن الأربعين عن امتداحنا قصيدتك الرائعة كعادتك حين تنسج الحرف من عسجد وجمان.
والبيت الذي أشار إليه الأخوان صحيح وأفضله كما هو.
تقبل التحية
الأخ عيسى
أسمتعت بتلك النسيج العذب
وتلك هي الدنيا يا صديقي
تشيبنا وهي لا تشيب
متعك الله بالعمر المديد والصحة
تقبل التحايا
شبح الأربعين
فماذا نسمي ما يحيق بالستين
شاعرنا الكبير
أتتبع أثرك لأنه الجمال والأصالة , الرقة والجزالة , بها لا تبلغنا الحالة بل عيانًا نراها .. لله درك
هُنَا كَمْ زَرَعْنَا حُقُـوْلَ المُنَـى
تَسُـرُّ بِخُضْرَتِهَـا النَّاظِرِيْـنْ!
هُنَاكَ رَكَضْنَا... رَسَمْنَا... وَكَمْ
بَنَيْنَا مِنَ الطِّيْنِ أَحْلامَ طِيْـنْ!
هُنَالِـكَ...أَوَّاهُ! كُـلُّ الـثَّـرَى
يَكَـادُ يَبُـوْحُ بِسِـرٍّ دَفِـيْـنْ
هنا .. هناك .. هنالك ,, هذا التقسم فطري بدءً بالقريب فالبعيد فالأبعد , هو الطفل في المهد ثم يحبو قريبًا ثم يمشي محدودًا ثمَّ يقطع أشواطًا , قد أشرت للزمان بذكرك للأماكن .
أما قولك " بنينا من الطين أحلام طين " لهو من التعبير الذي يطرب له الخافق ..
سأعود وإلم يكن لتعقيب آخر فلقراءة أخرى
لك التحية
(ذهب الشباب فماله من عودة وأتى المشيب فأين منه المهرب.)
هون عليك أخي الكريم..أكل هذا الأسى لمبلغك الأربعين!! كيف سيكون الحال إذن مع الخمسين ثم الستين؟
قصيدة متناهية في الرقة والجمال ودفق من الشجن العذب فشكرا لك.
.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان آل سبهانالحبيب
سلطان
وابل من الشكر لا يوازي سحاب مرورك
وفقك الله وبارك فيك
تحياتي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الوهاب القطبأخي الحبيب
عبدالوهاب قطب
أسعدتني والله بمرورك العذب
وبحروفك التي طاولت بها السماء
فشكرا لك من الأعماق
وأما عن التغيير فهو جميل بلا شك
لكن ألا ترى أن صورة تل الحلم للجبين صورة معبرة وجميلة؟
أكرر شكري وتقديري أيها الحبيب
وفقك الله وبارك فيك
تحياتي
الأخُ المبدعُ / عيسى جرابا
شَبَحُ الأَرْبَعِيْن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
أطال الله في الإسلام بقاءك مُمَتعاً بصحة وعافية
أتخشى من الأربعين ؟
وفيها من الرجولة أكملها ومن التجربة أنضجها ومن الحكمة أحكمها
العمر محدود مهما عشنا
وبيد الله آجالنا
وممَ الخوف والله نسأل التقى والعفو والعفاف والمغفرة في الدين والدنيا
فكن مع الله أخي ولا تبالي ما دمت حقاً مسلما
والله أسأل لنا ولك ولكل الأحبة والمسلمين أن يجمعنا بمستقر رحمتة
مع الحبيب المصطفى صلى الله عليه وعلى آلة وسلم
وذريته وصحبه الكرام
بعد عمر طويل في طاعة الله وكنفه وستره ورحمته سبحانه وتعالى .
ثم أراك أبدعت فيما قلت من شعر رصين يدخل القلوب بكل سهولة ويسر
لما يملكه من بهاء وشفافية .
أمتعنا بك الله من العمر أطوله .
ودمت لأخيك.
أبو عبدالله .
خُــــذْ مِنْ شبابكَ للمِعَـــــادِ نصيبــا
إنَّ المشيبَ إلىَ الشّبـــــابِ رســولُ