الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تقطعوا حبال الود.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عيد المفاخر» بقلم ناصرنهير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حبٌّ عصيٌّ على التأويل» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
إن حضارة و رقي الإنسان لا يبنى بالأحلام و لا بالتمنّي. و إنّما هي معركة و ثورة على الأعراف و التقاليد التي تكبّل يد الإنسان و تشلّ عقله ! لكن يبقى السؤال من يقود القاطرة، أهو المفكر ؟ أم السياسي ؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي
بالأمس كان المفكر يقود الحزب السياسي و كان على صلة دائمة بالجمهور، أما الآن فصار التاجر في كل شيء من يترأس الأحزاب السياسية و يبيع و يشتري في الناس ! و انزوى المفكر بعيدا عن اللعبة( بقصد أو بغير قصد) و ترك المجال فارغا، هذا إذا لم يقايض بفكره متعاع الحياة الدنيا و سخّر قلمه للسياسي التاجر.
هي فعلا معادلة صعبة و يبدو حلّها عسير في مجتمعاتنا التي تفشت فيها كل مظاهر الفساد. من أين نبدأ ؟ لا أدري....
تحاياي أديبنا الراقي و مفكرنا المبدع خليل حلاوجي و بالغ تقديري.
سيرة في استجواب ، بطلها مأساوي يحيل على الضائعين في أمة الضياع في زمن الجور والتعدي
أو هي فصل من مسرحية عبثية :
فيها - على كثافتها واختزالها - بعض جنون نيتشه ، وبعض عبقرية المعري، وكثير من عبث ما بعد الحربين الأوربيتين
حبذا شاعري الرائع لو تبادر إلى :
-الإدغام استجابة للمماثلة في ( عن من ...عمَّن )
- العادات والتقاليد والأعراف حين جمعهم الظلم تحت راية الأنانية
العادات والتقاليد والأعراف ، جمع لغير العاقل..وتبعا لذلك يكون حق الضمير العائد عليها هاء المؤنث المفرد ( جمعها )
تحيتي للفكر الموسوعي يتأطر أدبا
تحيتي صديقي خليل