وشكراً لروعة مداخلتك أستاذ رشيد
وفقك ربي ورعاك ..
تقديري وتحياتي ..
قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وشكراً لروعة مداخلتك أستاذ رشيد
وفقك ربي ورعاك ..
تقديري وتحياتي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
نص مؤثر وجميل وعميق
أشكرك
ويظل السؤال محيراً : من قتل هؤلاء الأبرياء ؟
بارود الدبابات أم عجزنا عن اسكات كل ذلك البارود ؟
/
نص ودموع ..
الإنسان : موقف
يالها من لحظة يدوي فيها مدفع الإفطار ومعه مدافع الغدر لتتبعثر أشلاءهم وقت رفع الآذان ليكون الإفطار مائزًا مع من سبقوهم بالشهادة
رائعة بطعم الألم أديبنا الفاضل
اللؤلؤية
بوركت اليراع والروح
تحاياي
على الرغم من شدة الألم الذي توعك به قلبي من آخر سطر في القصة إلا أنها كانت نهاية مشرقة يفخر بها كل مسلم
شكرا لقلمك البديع أستاذ بهجت
كان أحرى لأصوات الطائرات أن ترهب أعداء الله، و لمدافع الدبابات أن تدّك دفاعات العدّو و لكن من تولّوا أمورنا وجّهوا أفواهها على صدورنا و و دكّوا بالطائرات منازلنا.
قال الشاعر: وإِذَا مَـا خَـلاَ الجَبَـانُ بِـأَرْضٍ ..... طَلَـبَ الطَّعْـنَ وَحْـدَهُ وَالنِّـزَالاَ
قصة هادفة من صميم معاناتنا، أحسنت أحسن الله إليك أديبنا القدير بهجت الرشيد، تحاياي و بالغ تقديري.